وردة الجزائرية لم تغادر مصر وشاهدت مباريات الخضر في بيتها بالقاهرة

لم تغادر سيدة الطرب العربي، وردة الجزائرية القاهرة، عكس ما أوردته بعض وسائل الإعلام في اليومين الماضيين. وقضت السيدة وردة عيد الأضحى المبارك في بيتها بالقاهرة، كما تواصلت مع أهلها في الجزائر، مثلما أوضح ذلك ابنها السيد رضا قصري في تصريح لـ''الخبر''.
وقال رضا الذي يقيم بالجزائر، إن والدته السيدة وردة ''لم تتعرض لأية ضغوط ولم يتصل بها أي كان ينتقدها على إعلان دعمها لمنتخب بلدها الجزائر''. مؤكدا أنها ''تتواجد بالقاهرة منذ التاسع من شهر نوفمبر الجاري وشاهدت المقابلتين اللتين خاضهما الخضر أمام المنتخب المصري في بيتها بالقاهرة''.
وبالنسبة للمتحدث، فإن ''والدته لم تتأثر بالكلام الذي تناقلته وسائل الإعلام عنها وسط الحملة الشعواء على الجزائر، لأنها أكبر من أن تهتم لمثل هذه الأمور''. وقال رضا ''والدتي قالت لي ماذا يكون موقف أي شخص يذهب ليعيش في بلد ما مدة 30 سنة ثم ينجح في هذا البلد، لكن تأتي مناسبة ليعبّر عن انتمائه لبلده الأم''. ويواصل القول ''بالنسبة لي أنا أحترم أي شخص يبقى متمسكا بانتمائه لبلده الأم مهما عاش في بلاد الناس ومهما منحته هذه البلاد من شهرة ونجاح''.
وانتقد السيد رضا قصري، في حديثه لـ''الخبر''، استغلال البعض ومنهم وسائل الإعلام ومنتديات الأنترنت، لمباراة الخضر مع الفراعنة، وتحويلها لـ''سجل تجاري'' بغية تصفية الحسابات وخلق مشاكل، على حد تعبيره.
ومن جهته، قال لخضر بن تركي، مسؤول الديوان الوطني للثقافة والإعلام في اتصال مع ''الخبر''، إن الحديث عن مقاطعة فنية بين الجزائر ومصر في غير محله. موضحا بأنه ''لا توجد مناسبة فنية الآن تستدعي توجيه دعوة للفنانين المصريين، وعندما تكون هناك مناسبة ونوجه لهم الدعوة ثم يرفضونها، عندها سيكون هناك كلام''.

اذا كان هناك من يضايقها فلماذا تعيش فى مصر

لماذا لا تعيش ورده فى الجزائر

الى وردة البربرية انا مصري ولا ارحب بيكي في مصر والجميع يعرف ان جمال عبد الناصر ليه طردها من مصر

اللهم لا شماتة
انا مصري وانا اكره اي شيئ جزائري انا اكره الجزائر كلها شعب جبنا (الا ما رحم ربي)

انا حاسس دلوقتي اني لو شفت اي جزائري ممكن اقتله

ليس كل الجزائريين فمنهم الشرفاء

أنا فاروق الجزائري ورغم كلماتك الجارحة يا أحمد يا إبراهيم أعترف أني ما زالت أحب كل مصري مهما كان منهم ، ومهما قالوا وافتروا ، ولكن وبكل صراحة أكره الفراعنة...و لا أطيق كلماتهم ولا كبريائهم ولا نفوسهم المريضة ، بل لحب للصاعيدة أشد ...