- لؤي العرنجيعضو جديد
- عدد الرسائل : 4
البلد :
نقاط : 8
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/10/2010
الاحتباس الحراري - المهندس لؤي العرنجي
الأحد 03 أكتوبر 2010, 12:01
ظاهرة الاحتباس الحراري – المهندس لؤي العرنجي
إن حرارة الأرض وفق دراسات وبحوث قام بها عدد كبير من المراكز والمعاهد العلمية العالمية سوف تزداد وبمعدل مختلف عليه حوالي درجة في خمسين عاماً هذا الارتفاع لها تأثيرات كبيرة على الكرة الأرضية
إن الظواهر التي يشهدها العالم لهي في معظمها نتاج ظاهرة ارتفاع حرارة الأرض والمعبر عنها بالاحتباس الحراري الشبيهة بفعل البيوت الزجاجية / البلاستيكية
وسبب هذه الظاهرة الأساسي هو نشاط الانسان الزائد بحيث لا تستطيع الطبيعة أن تعيد التوازن الطبيعي إلى ما كان عليه لأن مجموع الأنشطة البشرية أكبر بكثير من طاقة الطبيعة على معالجة الظواهر التي تنتج عن أنشطة الانسان ويعزى السبب الرئيسي إلى عمليات الاحتراق المختلفة التي ينتج عنها غاز ثاني أكسيد الكربون الذي بدوره يعمل على تخفيض عملية تسرب حرارة أشعة الشمس مما يزيد درجة الحرارة في الغلاف الجوي ويرفع بالتالي درجة حرارة الأرض تدريجيا
وزاد من تأثير الاحتباس الحراري وتفاعل معه سلبا أنشطة الانسان في القضاء على الغابات والمساحات الخضراء وزحف التجمعات المدنية إلى الأحراج والغابات
آثار ظاهرة الاحتباس الحراري
أن استمرار ارتفاع درجة حرارة الأرض يعني مزيد من ذوبان الثلوج في القطبين الشمالي والجنوبي وبالتالي ارتفاع منسوب المياه في البحار والمحيطات ما ينتج عنه اكتساح مساحات كبيرة من اليابسة بالمياه وبالتالي تشريد مئات الملايين من البشر وغرق مدن وتجمعات بشرية بالكامل وكذلك خسارة مساحات من الغابات والأراضي الزراعية وخسارة أنواع نباتية وحيوانية تزيد من عمليات الانقراض التي تزايدت في العقود الأخيرة حيث أن خسارة مساحات من الغابات والأحراج يعني خسارة نباتات وأشجار وغراس تساهم في التوازن البيئي حيث بغيابها تختل سلاسل الغذاء حيث ستهاجر الحيوانات والطيور التي تعتمد على هذه الأنواع النباتية إلى مناطق أخرى وستقتات على نباتات أخرى وأنواع حيوانية أخرى وستختل السلاسل الغذائية وتؤدي إلى انقراض أنواع نباتية وحيوانية بسبب عدم تلاؤم البيئة بما توفره
ولاحظ العلماء انحسار وانخفاض كميات الثلوج والجليد في السلاسل الجبلية مثل سلاسل جبال الألب وجبال لبنان التي تنخفض فيها المساحات التي تغطيها الثلوج سنة بعد سنة وتأثير ذلك على الغطاء النباتي ومصادر المياه التي تغذيها هذه الثلوج التي تعتبر بمثابة خزانات كبيرة من المياه
قلة الغطاء النباتي ستساهم في تخفيض قدرة الطبيعة على امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون وبالتالي ستزداد الأوضاع سوء بازدياد طرح غاز ثاني أوكسيد الكربون وانخفاض متزايد في عدد أشجار الغابات وتناقص المساحات الخضراء التي تمتص غاز ثاني أوكسيد الكربون
إن الدول العربية تساهم بطرح 5% من غاز ثاني أكسيد الكربون من المقدار الكلي الذي يطرح من كافة الدول في العالم
وعلى جميع الأمم يقع عاتق تخفيض كميات غازات الدفيئة وبمقدمتها غاز ثاني أكسيد الكربون والاعتماد أكثر فأكثر على الطاقات البديلة المتجددة ( الشمسية والريحية و طاقة المد والجذر وطاقة حرارة باطن الأرض و طاقة المياه – السدود المائية لتوليد الكهرباء)
إن هدف النمو الاقتصادية إذا لم يأخذ بعين الاعتبار الحفاظ على البيئة وعدم استنزاف الطبيعة بشكل جائر سينقلب وبالا ً على المدى الطويل فيجب أن تقترن التنمية الاقتصادية بالحفاظ على البيئة وتحسين جودة حياة الانسان أي الأخذ بمفهوم التنمية المستدامة بحساب الأجيال المقبلة بحقها في استلام بيئة صالحة للحياة فيها موارد اقتصادية قابلة للاستثمار متجددة غير ناضبة
فعلينا الحفاظ على الغابات وزيادة مساحتها وتنوعها الحيوي والحفاظ على الحياة البرية بكافة أنواعها ومكوناتها وخاصة مصادر المياه النظيفة
فلقد أضحت الغابات الكبيرة متقطعة فيها تناثرت المدن وقطعتها الطرق مما أثر على قدرة الحيوانات والطيور وكافة الأحياء سهولة الحركة والانتقال فيها كبيئة متكاملة منسجمة تحقق شروط الحياة لكافة الأنواع
وقد ساهمت حركة العمران المتزايدة في تقطيع متواصل ومتزايد للغابات وبشكل كبير وجائر دون عمل الدول على تعويض المساحات المتآكلة من الغابات مما يؤدي إلى تزايد انجراف التربة وزيادة العواصف الرملية والرمال التي تكتسح المدن مثل ما يحدث في موريتانية حيث تهاجم الرمال العاصمة وتغرق البيوت فيها بالرمال التي تقترب يوما بعد يوم وتزداد
إن ما نشهده هو ازدياد الجفاف والتصحر في العالم زيادة مساحات البوادي والصحاري في مختلف القارات بشكل واسع النطاق مما يستدعي العمل العالمي لمواجهة التصحر والجفاف في العالم
إضافة إلى الإضرار بالحياة النباتية من حيث الاعتداء على الغابات بغرض تحويلها إلى حقول, لزراعة الحبوب وغيرها من المزروعات الأمر الذي يرى فيه العلماء تعريض مزيد من الأنواع النباتية للانقراض حيث تقدر اليوم عدد الأنواع النباتية المعرضة للانقراض حوالي خمس الأنواع النباتية المتوزعة في العالم أي ما مقداره 330 ألف نوع نباتي
وما نشهده اليوم من كوارث عالمية ما هو إلا البداية فها هي الكرة الأرضية تشهد الكثير من العواصف والكوارث الأعاصير التي تكتسح مناطق وأقاليم تشمل عدة دول
فقد مرت كاترينا على الشواطئ الأمريكية وأعقبتها عدة عواصف وأعاصير خلفت الآلاف من الضحايا وملايين المشردين وخسائر مادية تقدر ببلايين الدولارات
وما حدث مؤخرا في روسيا من حرائق عظيمة فتكت بالكثير من المحاصيل الزراعية مما أثر على أسعار الحبوب في العالم وارتفعت بشكل قياسي كبير
وكلنا شاهد الكوارث في باكستان والفيضانات التي أغرقت المدن والقرى وأهلكت الضرع والزرع وكلفت الاقتصاد الباكستاني ما يفوق 35 مليار دولار حسب التقديرات الأولية والرقم بازدياد متواصل
وكوارث كثيرة متناثرة في العالم هنا وهناك لا يمكن حصرها وكلها نتائج لأنشطة الإنسان التي لا تراعي البيئة والمناخ العالمي
وعليه فإنه على الدول الصناعية المتقدمة وفي مقدمتها الولايات المتحدة أن تقوم بدورها بتخفيض الانبعاثات لديها والالتزام بالمعاهدات والبروتوكولات الدولية في مجال مناخ الأرض والبيئة وأن تفي بالتزاماتها تجاه الدول الفقيرة بإقامة المشاريع المختلفة من مشاريع الحفاظ على المياه الصالحة للشرب ومحطات معالجة المياه وعدم رمي النفايات الملوثة (النووية) والنفايات الخطرة في الدول الفقيرة بشكل غير قانوني وغير موافق للشروط الفنية للتعامل مع النفايات الخطرة بشكل آمن
وأن تنفذ مشاريع للاستفادة من مياه الجداول والأنهار التي تصب في البحار والمحيطات وهذه المشاريع قد تكون سدود تجميع أو خزانات مياه كبيرة ......
وأن تقوم بتنفيذ كافة التزاماتها تجاه محاربة الأمراض الخطيرة مثل الأيدز الذي يفتك بكثير من الدول الأفريقية التي تصل الإصابات في بعض دولها ومجتمعاتها إلى نسب مخيفة لا يمكن للسلطات المحلية دون مساعدة عالمية التعامل معها
المهندس لؤي حسن العرنجي
باحث ومهتم بالبيئة
إن حرارة الأرض وفق دراسات وبحوث قام بها عدد كبير من المراكز والمعاهد العلمية العالمية سوف تزداد وبمعدل مختلف عليه حوالي درجة في خمسين عاماً هذا الارتفاع لها تأثيرات كبيرة على الكرة الأرضية
إن الظواهر التي يشهدها العالم لهي في معظمها نتاج ظاهرة ارتفاع حرارة الأرض والمعبر عنها بالاحتباس الحراري الشبيهة بفعل البيوت الزجاجية / البلاستيكية
وسبب هذه الظاهرة الأساسي هو نشاط الانسان الزائد بحيث لا تستطيع الطبيعة أن تعيد التوازن الطبيعي إلى ما كان عليه لأن مجموع الأنشطة البشرية أكبر بكثير من طاقة الطبيعة على معالجة الظواهر التي تنتج عن أنشطة الانسان ويعزى السبب الرئيسي إلى عمليات الاحتراق المختلفة التي ينتج عنها غاز ثاني أكسيد الكربون الذي بدوره يعمل على تخفيض عملية تسرب حرارة أشعة الشمس مما يزيد درجة الحرارة في الغلاف الجوي ويرفع بالتالي درجة حرارة الأرض تدريجيا
وزاد من تأثير الاحتباس الحراري وتفاعل معه سلبا أنشطة الانسان في القضاء على الغابات والمساحات الخضراء وزحف التجمعات المدنية إلى الأحراج والغابات
آثار ظاهرة الاحتباس الحراري
أن استمرار ارتفاع درجة حرارة الأرض يعني مزيد من ذوبان الثلوج في القطبين الشمالي والجنوبي وبالتالي ارتفاع منسوب المياه في البحار والمحيطات ما ينتج عنه اكتساح مساحات كبيرة من اليابسة بالمياه وبالتالي تشريد مئات الملايين من البشر وغرق مدن وتجمعات بشرية بالكامل وكذلك خسارة مساحات من الغابات والأراضي الزراعية وخسارة أنواع نباتية وحيوانية تزيد من عمليات الانقراض التي تزايدت في العقود الأخيرة حيث أن خسارة مساحات من الغابات والأحراج يعني خسارة نباتات وأشجار وغراس تساهم في التوازن البيئي حيث بغيابها تختل سلاسل الغذاء حيث ستهاجر الحيوانات والطيور التي تعتمد على هذه الأنواع النباتية إلى مناطق أخرى وستقتات على نباتات أخرى وأنواع حيوانية أخرى وستختل السلاسل الغذائية وتؤدي إلى انقراض أنواع نباتية وحيوانية بسبب عدم تلاؤم البيئة بما توفره
ولاحظ العلماء انحسار وانخفاض كميات الثلوج والجليد في السلاسل الجبلية مثل سلاسل جبال الألب وجبال لبنان التي تنخفض فيها المساحات التي تغطيها الثلوج سنة بعد سنة وتأثير ذلك على الغطاء النباتي ومصادر المياه التي تغذيها هذه الثلوج التي تعتبر بمثابة خزانات كبيرة من المياه
قلة الغطاء النباتي ستساهم في تخفيض قدرة الطبيعة على امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون وبالتالي ستزداد الأوضاع سوء بازدياد طرح غاز ثاني أوكسيد الكربون وانخفاض متزايد في عدد أشجار الغابات وتناقص المساحات الخضراء التي تمتص غاز ثاني أوكسيد الكربون
إن الدول العربية تساهم بطرح 5% من غاز ثاني أكسيد الكربون من المقدار الكلي الذي يطرح من كافة الدول في العالم
وعلى جميع الأمم يقع عاتق تخفيض كميات غازات الدفيئة وبمقدمتها غاز ثاني أكسيد الكربون والاعتماد أكثر فأكثر على الطاقات البديلة المتجددة ( الشمسية والريحية و طاقة المد والجذر وطاقة حرارة باطن الأرض و طاقة المياه – السدود المائية لتوليد الكهرباء)
إن هدف النمو الاقتصادية إذا لم يأخذ بعين الاعتبار الحفاظ على البيئة وعدم استنزاف الطبيعة بشكل جائر سينقلب وبالا ً على المدى الطويل فيجب أن تقترن التنمية الاقتصادية بالحفاظ على البيئة وتحسين جودة حياة الانسان أي الأخذ بمفهوم التنمية المستدامة بحساب الأجيال المقبلة بحقها في استلام بيئة صالحة للحياة فيها موارد اقتصادية قابلة للاستثمار متجددة غير ناضبة
فعلينا الحفاظ على الغابات وزيادة مساحتها وتنوعها الحيوي والحفاظ على الحياة البرية بكافة أنواعها ومكوناتها وخاصة مصادر المياه النظيفة
فلقد أضحت الغابات الكبيرة متقطعة فيها تناثرت المدن وقطعتها الطرق مما أثر على قدرة الحيوانات والطيور وكافة الأحياء سهولة الحركة والانتقال فيها كبيئة متكاملة منسجمة تحقق شروط الحياة لكافة الأنواع
وقد ساهمت حركة العمران المتزايدة في تقطيع متواصل ومتزايد للغابات وبشكل كبير وجائر دون عمل الدول على تعويض المساحات المتآكلة من الغابات مما يؤدي إلى تزايد انجراف التربة وزيادة العواصف الرملية والرمال التي تكتسح المدن مثل ما يحدث في موريتانية حيث تهاجم الرمال العاصمة وتغرق البيوت فيها بالرمال التي تقترب يوما بعد يوم وتزداد
إن ما نشهده هو ازدياد الجفاف والتصحر في العالم زيادة مساحات البوادي والصحاري في مختلف القارات بشكل واسع النطاق مما يستدعي العمل العالمي لمواجهة التصحر والجفاف في العالم
إضافة إلى الإضرار بالحياة النباتية من حيث الاعتداء على الغابات بغرض تحويلها إلى حقول, لزراعة الحبوب وغيرها من المزروعات الأمر الذي يرى فيه العلماء تعريض مزيد من الأنواع النباتية للانقراض حيث تقدر اليوم عدد الأنواع النباتية المعرضة للانقراض حوالي خمس الأنواع النباتية المتوزعة في العالم أي ما مقداره 330 ألف نوع نباتي
وما نشهده اليوم من كوارث عالمية ما هو إلا البداية فها هي الكرة الأرضية تشهد الكثير من العواصف والكوارث الأعاصير التي تكتسح مناطق وأقاليم تشمل عدة دول
فقد مرت كاترينا على الشواطئ الأمريكية وأعقبتها عدة عواصف وأعاصير خلفت الآلاف من الضحايا وملايين المشردين وخسائر مادية تقدر ببلايين الدولارات
وما حدث مؤخرا في روسيا من حرائق عظيمة فتكت بالكثير من المحاصيل الزراعية مما أثر على أسعار الحبوب في العالم وارتفعت بشكل قياسي كبير
وكلنا شاهد الكوارث في باكستان والفيضانات التي أغرقت المدن والقرى وأهلكت الضرع والزرع وكلفت الاقتصاد الباكستاني ما يفوق 35 مليار دولار حسب التقديرات الأولية والرقم بازدياد متواصل
وكوارث كثيرة متناثرة في العالم هنا وهناك لا يمكن حصرها وكلها نتائج لأنشطة الإنسان التي لا تراعي البيئة والمناخ العالمي
وعليه فإنه على الدول الصناعية المتقدمة وفي مقدمتها الولايات المتحدة أن تقوم بدورها بتخفيض الانبعاثات لديها والالتزام بالمعاهدات والبروتوكولات الدولية في مجال مناخ الأرض والبيئة وأن تفي بالتزاماتها تجاه الدول الفقيرة بإقامة المشاريع المختلفة من مشاريع الحفاظ على المياه الصالحة للشرب ومحطات معالجة المياه وعدم رمي النفايات الملوثة (النووية) والنفايات الخطرة في الدول الفقيرة بشكل غير قانوني وغير موافق للشروط الفنية للتعامل مع النفايات الخطرة بشكل آمن
وأن تنفذ مشاريع للاستفادة من مياه الجداول والأنهار التي تصب في البحار والمحيطات وهذه المشاريع قد تكون سدود تجميع أو خزانات مياه كبيرة ......
وأن تقوم بتنفيذ كافة التزاماتها تجاه محاربة الأمراض الخطيرة مثل الأيدز الذي يفتك بكثير من الدول الأفريقية التي تصل الإصابات في بعض دولها ومجتمعاتها إلى نسب مخيفة لا يمكن للسلطات المحلية دون مساعدة عالمية التعامل معها
المهندس لؤي حسن العرنجي
باحث ومهتم بالبيئة
- tariksalama27000عضو نشيط
- عدد الرسائل : 365
العمر : 52
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 561
السٌّمعَة : 18
تاريخ التسجيل : 07/08/2010
رد: الاحتباس الحراري - المهندس لؤي العرنجي
الأحد 03 أكتوبر 2010, 20:20
السلام عليكم
موضوع قيم
موضوع قيم
- لؤي العرنجيعضو جديد
- عدد الرسائل : 4
البلد :
نقاط : 8
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/10/2010
رد: الاحتباس الحراري - المهندس لؤي العرنجي
الأربعاء 13 أكتوبر 2010, 16:27
شكرا لك على اهتمامك يا سيدي الفاصل طارق سلامة
لؤي العرنجي
لؤي العرنجي
- علاء الدينمشرف منتدى كورة
- عدد الرسائل : 4847
العمر : 29
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 2776
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 01/06/2008
رد: الاحتباس الحراري - المهندس لؤي العرنجي
الأربعاء 29 ديسمبر 2010, 11:37
شكرا أخي على موضعك واتمنى اننا نشاهد منك متميزا دائما هكذا
- karim7373عضو نشيط
- عدد الرسائل : 310
نقاط : 126
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 04/06/2008
merci allaa
الثلاثاء 11 يناير 2011, 20:54
merci allaa dine
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى