الدواكرة يغلقون مقر مؤسسة ميناء مستغانم ويرفضون عقود التشغيل المحدودة.
الثلاثاء 12 أبريل 2011, 05:41
أغلق العشرات من عمال ميناء مستغانم، أول أمس، مقر مؤسسة الميناء، رافعين شعارات تطالب بإدماج جميع الدواكرة، ورفض الشروط التي وضعتها الإدارة بهذا الخصوص، كما رفضوا العودة إلى عقود التشغيل محدودة المدة، حيث أكد عدد منهم لـ “الفجر” أن جميع مناصب الدواكرة ضرورية داخل الميناء الذي يشهد تزايدا مضطردا في حجم المنتجات التي يستقبلها. واستغربوا إدماج عدد منهم دون البقية في الوقت الذي يتوجب على الإدارة، حسبهم، معاملة جميع العمال بالمثل، كل حسب منصبه والمهام الموكلة إليه. وقد وضعت إدارة مؤسسة الميناء شروطا وضوابط لتحديد أحقية العامل في الإدماج، حسب عدد المناصب المتوفرة، حيث اعتبرت الأقدمية عاملا أساسيا من سنة 1996، وهو ما رفضه بقية الدواكرة الذين رفضوا عقود التشغيل المحدودة بفترة زمنية، والتي اعتبروها غير مجدية بالنظر إلى سهولة التخلي عنهم في أي ظرف، مع ما يرونه تضحيات الدواكرة التي ساهمت في مضاعفة قدرة ميناء مستغانم على استقبال عدد أكبر من البواخر. يذكر أن قضية عقود التشغيل أضحت محل خلاف منذ أيام بعد اتضاح الصورة حول عدد المناصب المفتوحة والتي تعادل حوالي 100 منصب. وتأتي هذه الاحتجاجات بعد أسبوعين فقط من الافتتاح الرسمي للمقر الجديد لمؤسسة ميناء مستغانم الواقع بمنطقة صلامندر غرب مدينة مستغانم.
- نورالاسلامعضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 48
الموقع : ماسرى
البلد :
نقاط : 58
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 05/04/2011
رد: الدواكرة يغلقون مقر مؤسسة ميناء مستغانم ويرفضون عقود التشغيل المحدودة.
الخميس 14 أبريل 2011, 07:21
احتجا
- نورالاسلامعضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 48
الموقع : ماسرى
البلد :
نقاط : 58
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 05/04/2011
رد: الدواكرة يغلقون مقر مؤسسة ميناء مستغانم ويرفضون عقود التشغيل المحدودة.
الخميس 14 أبريل 2011, 07:25
جات
- مؤسسة ميناء مستغانم تسجل 123 سفرية إلى فالنسيا في 6 أشهر
- المستفيدون من عقود ما قبل التشغيل ببلدية سيدي علي في مستغانم يحتجون مطالبين بتسوية مستحقاتهم المالية
- بسبب انهيار مسكن سكان حي “سان جول”بمستغانم يغلقون الطريق ويرفضون ترحيلهم إلى خيم
- المستفيدين من عقود ما قبل التشغيل بمستغانم يطالبون بالإدماج
- ميناء مستغانم يسجل تراجع الواردات
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى