جاوب وضع سؤال( زد من معلوماتك)

تعني كلمة الريان: الري ضد العطش، ونحن نعلم حاجة الصائم الى الماء لهذا انعم الله على الصائم بالماء
الذي يوم القيامة يُحرم منه الكافر عقوبة له لمخالفته أمر ربه، قال تعالى (ونادى أصحاب النار أصحاب
الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله قالوا إن الله حرمهما على الكافرين).


ما حكم الشركة في الاسلام؟ وما اقسامها؟

حكم الشركة في الاسلام:
*- ثبت جوازها ومشروعيتها في الكتاب و السنة
اقسامها:
*-1 شركة العنان
*-2 شركة المفاوضة
*-3 شركة الابدان
*-4 شركة الوجوه
*-5 الشركات الحديثة

الجواب: عبدالله بن أبي قحافه رضي الله عنه
نستعمل في لغتنا الدارجة كلمة "سايب" او "سايبة" او انسان "سايب" اي معندوش او "طحت" به كما يقال. اخي محمد و اخواني الأعضاء هذه الكلمة كانت تستعمل في الجاهلية قبل الإسلام بنفس المعنى و لكن ليس في حق الإنسان كما هي عندنا اليوم
السؤال في اي سورة وردت هذه الكلمة و في اي آية و جزاكم الله كل خير

الأصل أن الجمل اذا لم يربط كان يجرى ولا يكترث بشىء لأنه بلغتنا '' سايب ''
في الدارجة تعبر عن الترك بفتح التاء....عندنا في وادي سوف نقول '' سيب '' أي دع
أو أترك الامر إدا كان معنوي و الشيئ من يدك إذا كان حسي ( بفتح التاء و شد الياء بالكسرة ) ...
و هدا معناها الصحيخ المستعمل في الدارجة أو في الفصحى ....
اما المعنى الذي أشار إليه اخي قرامو أي الإنسان السايب هو الإنسان '' الذي طاحت بيه ''
إن صح التعبير....فلم أسمع به قط و لا أعتقد أنه المعنى الصحيح لكلمة '' سايب ''

وتطلق الآن على الانسان المستهتر الذى لا يهمه عواقب اى امر فيقال عليه '' سايب ''

اين سؤالك ؟؟؟؟؟

الجواب: عبدالله بن أبي قحافه رضي الله عنه
السؤال: نستعمل في لغتنا الدارجة كلمة "سايب" او "سايبة" او انسان "سايب" اي معندوش او "طحت" به كما يقال. اخي محمد و اخواني الأعضاء هذه الكلمة كانت تستعمل في الجاهلية قبل الإسلام بنفس المعنى و لكن ليس في حق الإنسان كما هي عندنا اليوم
السؤال في اي سورة وردت هذه الكلمة و في اي آية و جزاكم الله كل خير
(الكلمة تختلف شيئا قليلا في الكتابة و النطق)

كلمة "سايب" بالدارجة و اصلها "سائبة" وردت في صورة المائدة الٱية 103
قال تعالى "مَا جَعَلَ اللَّهُ مِن بَحِيرَةٍ وَلاَ سَائِبَةٍ وَلاَ وَصِيلَةٍ وَلاَ حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ"
قيل: إن "السائبة" هي الناقة إذا تابعت بين عشر إناث ليس فيهن ذكر سيبت فلم يركبوها، و لم يجزوا وبرها و لم يشرب لبنها إلا ضيف فما نتجت بعد ذلك من أنثى شق أذنها ثم تخلى سبيلها مع أمها، و هي البحيرة و كان هذا طبعا قبل الإسلام و الله اعلم.
و تحياتي اليكم و ننتظر منكم سؤالا آخر و شكرا.