- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
الجزائر بعد 50 سنة!
الإثنين 05 سبتمبر 2011, 05:09
سركوزي قال لعبد الجليل الليبي: انتظر الجزائر بعد سنة.. وإيران بعد ثلاث سنوات.. وواضح أن المواعيد التي أعطاها لنا سركوزي كتهديد لا تتعلق بالملف الاقتصادي السياسي العسكري الذي أعده سركوزي لنا.. بل يتعلق أساسا بملف "فال دوغراس"!
ونسي سركوزي أو تناسى أن الجزائريين وطنيتهم ترتفع إلى القمة عند المحن الكبرى وقد جرب قبله ميتران في العشرية الحمراء حين حاول حشر أنفه في المسألة الجزائرية فطالته شظايا الانفجار الجزائري في ميترو باريس وفي طائرة الإيرباص دون أن ينال من وحدة الشعب الجزائري قيد أنملة!
صحيح أن ما يخطط لدول شمال إفريقيا هو تحويلها إلى إمارات سهلة الانقياد كما هو الحال في إمارات الخليج.. فليبيا عبد الجليل السركوزي مؤهلة الآن لأن تكون ثلاث إمارات.. واحدة للفرنسيين وأخرى للإيطاليين وثالثة للبريطانيين.. ثلاث إمارات بترولية ولا شيء غيرها يجمعها اتحاد فيدرالي ترعاه أمريكا وترأسه كما هو الحال في إمارات الاتحاد العراقي الذي تشكل في عراق المالكي والطلباني!
ينبغي إذن أن نكون في الجزائر يقظين ونأخذ تهديدات سركوزي على محمل الجد ونشرع بالفعل ومن الآن في ترتيب أمور البلد من الناحية السلطوية السياسية حتى لانقع في منزلقات خطيرة يمكن أن تساهم في حدوث ما يمكن أن يعتبره سركوزي ممرا إجباريا للجزائر!
السلم الاجتماعي الذي ندفع ثمنه الآن من عائدات البترول لا يمكن أن يكون وحده الضامن للسلم السياسي الذي تحتاجه البلاد خلال السنة هذه التي يقدمها سركوزي كسنة مفصلية للجزائر!
لقد دلت الوقائع التي حصلت في بلدان "الربيع العربي" أن حكم البلدان بواسطة المافيات السياسية الأمنية المالية المرتبطة بالخارج مصلحيا والمقطوعة عن الشعب ليست الضمانة للاستقرار! وأن الخارج هذا يمكن أن يضحي بحلفائه في أي لحظة إذا تراءت له مصالح جديدة مع عملاء جدد أكثر انقيادا! لهذا لابد أن نأخذ تهديد سركوزي على محمل الجد وأن نعيد بناء الجبهة الداخلية بما يسمح بتحويل قضية أمن البلد إلى قضية شعب بأكلمه! وليس قضية نظام وأجهزة موالية له فقط!
علينا أن نصلح نظام حكم بلدنا بأيدينا قبل أن ينفذ سركوزي تهديده وإنه لعار علينا أن نحتفل بالذكرى الـ50 للاستقلال الوطني ونحن نعاني سياسيا من نفس المشاكل التي واجهت البلد عند الاستقلال عام 1962.. مشاكل أمنية ومشاكل تأسيسية.. ومشاكل قانونية.. إضافة إلى المشاكل الاقتصادية.
الصراع اليوم حول الدستور والأمن والسلطة والسكن والأرض هو نفسه الصراع الذي كان سنة 1962 حول الأملاك الشاغرة وأزمة الولايات الأمنية والدستور والبرلمان التأسيسي! إنها مشاكل عمرها 50 سنة ولم تحل.. وحلها هو الجواب على سركوزي!
بقلم: سعد بوعقبة
ونسي سركوزي أو تناسى أن الجزائريين وطنيتهم ترتفع إلى القمة عند المحن الكبرى وقد جرب قبله ميتران في العشرية الحمراء حين حاول حشر أنفه في المسألة الجزائرية فطالته شظايا الانفجار الجزائري في ميترو باريس وفي طائرة الإيرباص دون أن ينال من وحدة الشعب الجزائري قيد أنملة!
صحيح أن ما يخطط لدول شمال إفريقيا هو تحويلها إلى إمارات سهلة الانقياد كما هو الحال في إمارات الخليج.. فليبيا عبد الجليل السركوزي مؤهلة الآن لأن تكون ثلاث إمارات.. واحدة للفرنسيين وأخرى للإيطاليين وثالثة للبريطانيين.. ثلاث إمارات بترولية ولا شيء غيرها يجمعها اتحاد فيدرالي ترعاه أمريكا وترأسه كما هو الحال في إمارات الاتحاد العراقي الذي تشكل في عراق المالكي والطلباني!
ينبغي إذن أن نكون في الجزائر يقظين ونأخذ تهديدات سركوزي على محمل الجد ونشرع بالفعل ومن الآن في ترتيب أمور البلد من الناحية السلطوية السياسية حتى لانقع في منزلقات خطيرة يمكن أن تساهم في حدوث ما يمكن أن يعتبره سركوزي ممرا إجباريا للجزائر!
السلم الاجتماعي الذي ندفع ثمنه الآن من عائدات البترول لا يمكن أن يكون وحده الضامن للسلم السياسي الذي تحتاجه البلاد خلال السنة هذه التي يقدمها سركوزي كسنة مفصلية للجزائر!
لقد دلت الوقائع التي حصلت في بلدان "الربيع العربي" أن حكم البلدان بواسطة المافيات السياسية الأمنية المالية المرتبطة بالخارج مصلحيا والمقطوعة عن الشعب ليست الضمانة للاستقرار! وأن الخارج هذا يمكن أن يضحي بحلفائه في أي لحظة إذا تراءت له مصالح جديدة مع عملاء جدد أكثر انقيادا! لهذا لابد أن نأخذ تهديد سركوزي على محمل الجد وأن نعيد بناء الجبهة الداخلية بما يسمح بتحويل قضية أمن البلد إلى قضية شعب بأكلمه! وليس قضية نظام وأجهزة موالية له فقط!
علينا أن نصلح نظام حكم بلدنا بأيدينا قبل أن ينفذ سركوزي تهديده وإنه لعار علينا أن نحتفل بالذكرى الـ50 للاستقلال الوطني ونحن نعاني سياسيا من نفس المشاكل التي واجهت البلد عند الاستقلال عام 1962.. مشاكل أمنية ومشاكل تأسيسية.. ومشاكل قانونية.. إضافة إلى المشاكل الاقتصادية.
الصراع اليوم حول الدستور والأمن والسلطة والسكن والأرض هو نفسه الصراع الذي كان سنة 1962 حول الأملاك الشاغرة وأزمة الولايات الأمنية والدستور والبرلمان التأسيسي! إنها مشاكل عمرها 50 سنة ولم تحل.. وحلها هو الجواب على سركوزي!
بقلم: سعد بوعقبة
- Khalod1عضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 38
البلد :
نقاط : 41
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
رد: الجزائر بعد 50 سنة!
الإثنين 05 سبتمبر 2011, 13:55
"ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الأعلون ان كنتم مؤمنين"
ساركوزى كلب من الكلاب
ساركوزى كلب من الكلاب
- faysalzawaliعضو خبير
- عدد الرسائل : 501
البلد :
نقاط : 623
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 16/03/2010
قال ''إن عوامل التغيير في الجزائر أصبحت أقوى بكثير مما كانت عليه قبل اندلاع انتفاضتي تونس ومصر''
الإثنين 05 سبتمبر 2011, 20:55
قال رئيس الحكومة السابق، أحمد بن بيتور، ''إن عوامل التغيير في الجزائر أصبحت أقوى بكثير مما كانت عليه قبل اندلاع انتفاضتي تونس ومصر''، معتبرا أن ''التغيير في الجزائر آت لا محالة، وأمام السلطة فرصة يجب استغلالها لإحداث تغيير حقيقي هادئ، وإلا سيتولى المجتمع هذه المهمة عن طريق الثورة''.
أكد بن بيتور في مداخلته في الندوة التي نظمها، أمس، مركز أمل الأمة للبحوث والدراسات الإستراتيجية، تحت عنوان أسباب غياب النخبة في قيادة التغيير المنشود، أن تجربتي تونس ومصر غيّرتا عوامل التغيير، التي أصبحت، حسبه، ''في الوقت الحالي أقوى بكثير مما كانت عليه''. وبرأيه ''لم نعد ننتظر تكوين النخب للقيام بالتغيير كما كنا نعتقد ذلك من قبل''، مضيفا ''أن التغيير قادم بسبب الضغوط الكبيرة حاليا على السلطة، خصوصا تلك الآتية من فئة الشباب''، مشيرا إلى أن ''أمام السلطة خياران: إما أن تحضّر نفسها لتقبل هذا التغيير وتستجيب لتطلعات القوى المنادية لذلك، أو ستتركه يفرض نفسه عليها''.
وحتى يتحقق هذا التغيير، كما يقول، ''لابد من توفر خمسة عوامل: توفر قوة محركة تملك خطابا سياسيا قادرا على تجنيد الشعب، ثانيا توفر رؤية عن حالة البلاد في حال ما إذا لم يتم هذا التغيير، ثالثا بناء قيادة تتولى عملية تأطير العملية والبحث عن الشخصيات التي يمكن أن تقوم بذلك، إضافة إلى تنظيم الشباب، هذا في حال ما إذا كان التغيير عن طريق المجتمع، أما إذا أرادت السلطة القيام بتغيير هادئ فعليها، كما أوضح بن بيتور، أن تفتح فضاء المجال الإعلامي لكل الناس، وفتح المجال السياسي من خلال السماح بتأسيس أحزاب جديدة وتنظيم انتخابات نزيهة للسماح بقدوم قوى جديدة تقوم بهذا التغيير، إلا أن هذا أمر مستبعد جدا مع السلطة الحالية، حسب بن بيتور، معتبرا في السياق ذاته أن الإصلاحات السياسية التي ترغب السلطة القيام بها عبارة عن طريقة لربح الوقت، الغرض منها القيام بإصلاحات تجميلية.
وبناء على هذا، يضيف بن بيتور ''جاء رفضي قبول دعوة هيئة بن صالح، لأن طلبي هو تغيير نظام الحكم، فمن غير المعقول إذن أن أشارك في هذه المشاورات لإجراء إصلاحات لم تعد مجدية، لأنها إصلاحات تجميلية للنظام القائم ولا يمكنها في نظري أن تأتي بأي جديد''.
عن يومية الخبر
19-06-2011 الجزائر: حميد زعاطشي
أكد بن بيتور في مداخلته في الندوة التي نظمها، أمس، مركز أمل الأمة للبحوث والدراسات الإستراتيجية، تحت عنوان أسباب غياب النخبة في قيادة التغيير المنشود، أن تجربتي تونس ومصر غيّرتا عوامل التغيير، التي أصبحت، حسبه، ''في الوقت الحالي أقوى بكثير مما كانت عليه''. وبرأيه ''لم نعد ننتظر تكوين النخب للقيام بالتغيير كما كنا نعتقد ذلك من قبل''، مضيفا ''أن التغيير قادم بسبب الضغوط الكبيرة حاليا على السلطة، خصوصا تلك الآتية من فئة الشباب''، مشيرا إلى أن ''أمام السلطة خياران: إما أن تحضّر نفسها لتقبل هذا التغيير وتستجيب لتطلعات القوى المنادية لذلك، أو ستتركه يفرض نفسه عليها''.
وحتى يتحقق هذا التغيير، كما يقول، ''لابد من توفر خمسة عوامل: توفر قوة محركة تملك خطابا سياسيا قادرا على تجنيد الشعب، ثانيا توفر رؤية عن حالة البلاد في حال ما إذا لم يتم هذا التغيير، ثالثا بناء قيادة تتولى عملية تأطير العملية والبحث عن الشخصيات التي يمكن أن تقوم بذلك، إضافة إلى تنظيم الشباب، هذا في حال ما إذا كان التغيير عن طريق المجتمع، أما إذا أرادت السلطة القيام بتغيير هادئ فعليها، كما أوضح بن بيتور، أن تفتح فضاء المجال الإعلامي لكل الناس، وفتح المجال السياسي من خلال السماح بتأسيس أحزاب جديدة وتنظيم انتخابات نزيهة للسماح بقدوم قوى جديدة تقوم بهذا التغيير، إلا أن هذا أمر مستبعد جدا مع السلطة الحالية، حسب بن بيتور، معتبرا في السياق ذاته أن الإصلاحات السياسية التي ترغب السلطة القيام بها عبارة عن طريقة لربح الوقت، الغرض منها القيام بإصلاحات تجميلية.
وبناء على هذا، يضيف بن بيتور ''جاء رفضي قبول دعوة هيئة بن صالح، لأن طلبي هو تغيير نظام الحكم، فمن غير المعقول إذن أن أشارك في هذه المشاورات لإجراء إصلاحات لم تعد مجدية، لأنها إصلاحات تجميلية للنظام القائم ولا يمكنها في نظري أن تأتي بأي جديد''.
عن يومية الخبر
19-06-2011 الجزائر: حميد زعاطشي
- المحترفمشرف منتدى أخبار و تاريخ مستغانم
- عدد الرسائل : 1490
نقاط : 2747
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 20/06/2008
رد: الجزائر بعد 50 سنة!
الإثنين 05 سبتمبر 2011, 21:16
مقال عجيب غريب يحاول صاحبه بوعقبة أن يغطي فيه الشمس بالغربال و يحاول أن يحصر الجزائر في نظامها الاستبدادي التسلطي . الجزائر ليست هي الجنرالات لأن فرنسا ليست سركوزي و ميتران بل هي فرنسا الشعب و ياريت نكون مثلها في الحرية و الديمقراطية.
- faysalzawaliعضو خبير
- عدد الرسائل : 501
البلد :
نقاط : 623
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 16/03/2010
وهذا سعيد سعدي يطلق قنابله المسيلة للدموع على النظام
الإثنين 05 سبتمبر 2011, 21:16
عبر، أمس، حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية عن تضمانه الكامل مع المجلس الانتقالي الليبي، الذي يناضل - حسبه - من أجل ترقية الديمقراطية في هذا البلد، موضحا أنه سبق له وأن عبّر عن وقوفه إلى جانب المحتجّين التونسيين والمصريين وهو يندد اليوم ويحتج بأعلى صوته بالوحشية التي تسلّط على الشعبين السوري واليمني.
وجاء في الرسالة التي وجهها رئيس الأرسيدي، سعيد سعدي، إلى المجلس الانتقالي الليبي والتي تحصلت “الفجر” على نسخة منها، أن “نضالكم ونضالنا والنضال الذي تخوضه كل شعوب الجنوب يعبّر عن نفس الإشكالية ويسعى لبلوغ نفس الأهداف الوطنية والإقليمية”.
وبالنسبة لرئيس الأرسيدي فإن “حزبه يقف تلقائيا إلى جانب كل الثورات أينما كانت لمساندتها، ويندد بالنظام الجزائري الذي انحاز إلى صف الدكتاتوريين”، مضيفا أن “الليبيين هم على وشك حلّ ثلاث مشاكل أساسية لا تزال تواجهها الجزائر ويتعلق الأمر بإسقاط ديكتاتورية عسكرية استمرت عقوداً من الزمن، حمل عناصر النظام السابقين الأقل فسادا على تحمل مسؤولياتهم التاريخية بالانخراط في الانتفاضة الشعبية، توحيد الحساسيات السياسية المختلفة في حركة بديلة ديمقراطية”.
ونبّه سعدي المجلس الانتقالي الليبي من العراقيل التي قد تعترض سبيل “ثورته” التي ستحلّ محل نظام سياسي متحجر كان يملك من الوقت والإمكانيات ما يكفي لتخريب وتعقيّم المجتمع وطلب منه أخذ العبرة والتجربة الجزائرية لأحداث أكتوبر والتي قال عنها “عبرّت الشبيبة الجزائرية بعنف وبالدم، عن رفضها لنظام سياسي مماثل لذلك الذي تحملتموه مدة 42 سنة لكن في غياب إطارات واستراتيجيات ملائمة، استطاع النظام القائم أن يوظف الوضع لمصلحته ويبادر بانفتاح سياسي ملغم لا تزال الجزائر والمنطقة تعاني من تبعاته إلى اليوم”.
مالك رداد عن يومية الفجر 2011.09.04
وجاء في الرسالة التي وجهها رئيس الأرسيدي، سعيد سعدي، إلى المجلس الانتقالي الليبي والتي تحصلت “الفجر” على نسخة منها، أن “نضالكم ونضالنا والنضال الذي تخوضه كل شعوب الجنوب يعبّر عن نفس الإشكالية ويسعى لبلوغ نفس الأهداف الوطنية والإقليمية”.
وبالنسبة لرئيس الأرسيدي فإن “حزبه يقف تلقائيا إلى جانب كل الثورات أينما كانت لمساندتها، ويندد بالنظام الجزائري الذي انحاز إلى صف الدكتاتوريين”، مضيفا أن “الليبيين هم على وشك حلّ ثلاث مشاكل أساسية لا تزال تواجهها الجزائر ويتعلق الأمر بإسقاط ديكتاتورية عسكرية استمرت عقوداً من الزمن، حمل عناصر النظام السابقين الأقل فسادا على تحمل مسؤولياتهم التاريخية بالانخراط في الانتفاضة الشعبية، توحيد الحساسيات السياسية المختلفة في حركة بديلة ديمقراطية”.
ونبّه سعدي المجلس الانتقالي الليبي من العراقيل التي قد تعترض سبيل “ثورته” التي ستحلّ محل نظام سياسي متحجر كان يملك من الوقت والإمكانيات ما يكفي لتخريب وتعقيّم المجتمع وطلب منه أخذ العبرة والتجربة الجزائرية لأحداث أكتوبر والتي قال عنها “عبرّت الشبيبة الجزائرية بعنف وبالدم، عن رفضها لنظام سياسي مماثل لذلك الذي تحملتموه مدة 42 سنة لكن في غياب إطارات واستراتيجيات ملائمة، استطاع النظام القائم أن يوظف الوضع لمصلحته ويبادر بانفتاح سياسي ملغم لا تزال الجزائر والمنطقة تعاني من تبعاته إلى اليوم”.
مالك رداد عن يومية الفجر 2011.09.04
- المسلمعضو خبير
- عدد الرسائل : 687
العمر : 43
الموقع : بورسعيد
البلد :
نقاط : 1007
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
رد: الجزائر بعد 50 سنة!
الثلاثاء 06 سبتمبر 2011, 12:07
اخى المحترف
كيف احوالك يا رب تكون بخير
انت مخطىء يا محترف لان سعد بوعقبه قرأ الاحداث بشكل صحيح تماما
سرقه الثوره الاسلاميه التى حررت الجزائر بواسطه العميل المدفوع (بن بيلا )
ثم سرقه الانتخابات الدمويه من جبهه الانقاذ بفاكس من باريس .
و15 مليار دولار احتياطى نقدى لبلدك ولا تقوم الحكومه بتفعيل البنيه التحتيه والمعرفيه بالبلد فهذا يعنى ان الجزائر لم تستقل بشكل دائم حتى الان .
وان الدعوه للثوره فى الجزائر غير مستحب والهدف منه تدمير البلد تماما لان الجيش هو السلطه فقط ولا غيره .
الجزائر لن تتقدم ولنن تتغير سلطويا وسياسيا الا بتوافق الشعب والجيش اذا تم لفظ القيادات فى هيئه الاركان المواليه لفرنسا والتى تقوم بابرام صفقات السلاح من حين لاخر .
كيف احوالك يا رب تكون بخير
انت مخطىء يا محترف لان سعد بوعقبه قرأ الاحداث بشكل صحيح تماما
سرقه الثوره الاسلاميه التى حررت الجزائر بواسطه العميل المدفوع (بن بيلا )
ثم سرقه الانتخابات الدمويه من جبهه الانقاذ بفاكس من باريس .
و15 مليار دولار احتياطى نقدى لبلدك ولا تقوم الحكومه بتفعيل البنيه التحتيه والمعرفيه بالبلد فهذا يعنى ان الجزائر لم تستقل بشكل دائم حتى الان .
وان الدعوه للثوره فى الجزائر غير مستحب والهدف منه تدمير البلد تماما لان الجيش هو السلطه فقط ولا غيره .
الجزائر لن تتقدم ولنن تتغير سلطويا وسياسيا الا بتوافق الشعب والجيش اذا تم لفظ القيادات فى هيئه الاركان المواليه لفرنسا والتى تقوم بابرام صفقات السلاح من حين لاخر .
- faysalzawaliعضو خبير
- عدد الرسائل : 501
البلد :
نقاط : 623
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 16/03/2010
رد: الجزائر بعد 50 سنة!
الأربعاء 07 سبتمبر 2011, 15:29
المسلم كتب:
ثم سرقه الانتخابات الدمويه من جبهه الانقاذ بفاكس من باريس .
أنا أختلف معك في هذه واعتبر ( الفيس ) مشروع من صنع النظام ليستثمره في ضرب الديموقراطية والحريات وجعل منه مبررا لإنتهاك حقوق الإنسان في الصميم ومبررا لقانون الطوارئ وإطالة عمر النظام واخطر من ذلك زج الإسلاميين المتطرفين في مستنقع الإرهاب الذي أساء للإسلام والمسلمين وتسبب في قتل الأبرياء وإستفحال الفساد تحت غطاء مكافحة الإرهاب
- المسلمعضو خبير
- عدد الرسائل : 687
العمر : 43
الموقع : بورسعيد
البلد :
نقاط : 1007
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
رد: الجزائر بعد 50 سنة!
الخميس 08 سبتمبر 2011, 01:02
اخى فيصل
قبل ان تختلف معى واحترامى لك كجزائرى وتعرف بلدك اكثر منى وكما قيل اهل مكه ادرى بشعابها
أقرأ كتاب حمام الدم فى الجزائر لمحمد الاسمر وقبل ذلك اقرأ ماذا كتب المراقبون عن الوحشيه التى تعامل بها نظامكم مع الاسلامييين من غش وقتل للشعب والابرياء والقرى البعيده عن طريق ارتدائهم لملابس الاسلاميين ونفس هيئتهم لكى يرموا باللائمه على الاسلاميين .
لقد كان معى بالمعتقل مصريين عاشو بالجزائر سنين طويله وعاصروا المحنه رووا لى ابشع المأسى واذا سمت وصراخ مدنى وبلحاج الدائم من اجل فتح التحقيق فى الاحداث يثير حفيظه السلطه لان الفضيحه سوف تظهر وغدا ستظهر شمس الحقيقه لترتاح نفوس 400000 شهيد ماتوا ظلما وعدوانا
قبل ان تختلف معى واحترامى لك كجزائرى وتعرف بلدك اكثر منى وكما قيل اهل مكه ادرى بشعابها
أقرأ كتاب حمام الدم فى الجزائر لمحمد الاسمر وقبل ذلك اقرأ ماذا كتب المراقبون عن الوحشيه التى تعامل بها نظامكم مع الاسلامييين من غش وقتل للشعب والابرياء والقرى البعيده عن طريق ارتدائهم لملابس الاسلاميين ونفس هيئتهم لكى يرموا باللائمه على الاسلاميين .
لقد كان معى بالمعتقل مصريين عاشو بالجزائر سنين طويله وعاصروا المحنه رووا لى ابشع المأسى واذا سمت وصراخ مدنى وبلحاج الدائم من اجل فتح التحقيق فى الاحداث يثير حفيظه السلطه لان الفضيحه سوف تظهر وغدا ستظهر شمس الحقيقه لترتاح نفوس 400000 شهيد ماتوا ظلما وعدوانا
- Khalod1عضو مبتدئ
- عدد الرسائل : 38
البلد :
نقاط : 41
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/05/2011
رد: الجزائر بعد 50 سنة!
الخميس 08 سبتمبر 2011, 12:23
الله ينور
- faysalzawaliعضو خبير
- عدد الرسائل : 501
البلد :
نقاط : 623
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 16/03/2010
رد: الجزائر بعد 50 سنة!
الخميس 08 سبتمبر 2011, 19:16
كيف تريدني أن أقرأ كتابا عن أمر عشته كما عاشته كل الأسر الجزائرية ؟؟اا
وأنا لم اختلف معك في أن في النظام الجزائري وكباقي الانظمة العربية مجرمون يقتلون الشعب
لكن
باستخدام المتطرفين من الإسلاميين
وكثيرا ما سمعنا عن رجال مخابرات في جماعت مسلحة ( إسلامية )
وأنا لم اختلف معك في أن في النظام الجزائري وكباقي الانظمة العربية مجرمون يقتلون الشعب
لكن
باستخدام المتطرفين من الإسلاميين
وكثيرا ما سمعنا عن رجال مخابرات في جماعت مسلحة ( إسلامية )
- وزارة الشؤون الدينية تردّ على أسقف الجزائر : لن نسمح بدخول البعثات المسيحية إلى الجزائر
- ضباط متقاعدون في المخابرات الفرنسية في مهام للتجسس على الجزائر ....الجزائر بعيون فرنسية
- الإرادة وحب الجزائر وحدهما في انتصار الجزائر على فريقي مصر وزامبيا
- قاطعوا تدخل نقيب المحامين المصريين في اجتماع دمشق احتجاجا على حرق العلم الوطني محامو الجزائر ينسحبون، يحتجون ويهتفون بحياة الجزائر في دمشق
- ثورة 71سبتمبر في الجزائر لتجسيد حلم نابليون الثالث....لا تقربوا من بلدي الجزائر و الا.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى