جريمة على أبواب مسجد خالد بن الوليد

شهدت عين تادلس جريمة بشعة عند باب مسجد خالد بن الوليد و الدي هو تحفة من تحف عين تادلس , تمثلت في إعتداء شاب على صديقه عند باب المسجد بخنجر خلف له جروح بليغة وهذا عند صلاة العصر في الأسبوع الأخير من شهر ماي 2008

يا إلهي أول موضوع حول أخول عين تادلس هو موضوع حول جريمة ههههههههههههههههههههه
أنظرو إلى الجانب الإجابي للمنطقة.............

لنقل أحوال المنطقة يجب أن نتقيد بصحة نقل الأخبار وأن نكون موضوعيون في دلك حيث أن الموضوعية تفرض نقل الأخبار الإيجابية و السلبية معا

مشكور وجريمة أمام مسجد الله يهديهم

شكرا

بسم الله الرحمن الرحيم
سؤال ملح يطرح نفسه بإلحاح....أين الدولة؟
وما أسباب هذه الجرأة؟

هل الدولة يمكنها ان تدرك كل الجرائم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عليك الاجابة و دع عنك النقد .

بسم الله الرحمن الرحيم
الدولة وما أدراك ما الدولة، الدولة مجموع المواطنين بكل فيئاتهم ومراكزهم و مهنهم و حرفهم، أنا و أنت وهو هي ....ولوأهل السلطة و النظام المنتخبين أعطوا للدولة هذه المكانة اللأئقة بها لما كانت هذه الجرأة من أحد من الناس ..وفي هذا المقام أذكرك أخي بدور الجماعة قديما دولة، فكانت الآمرة الناهية ،الأمر أمرها و المشورة مشورتها ...وكل فيئات الشعب طائعة صاغية صاغرة لا كبيرا تكبر و لاصغيرا احتقر لا غنيا جنب ولا فقيرا كذب وعذب ، فما تأمر به الجماعة ينفذ فورا ، وينصاع له كل و بكل ارتياح وتسامح ... ويزعم أحد الأطباء من قريتنا أنه زار مرة مدينة ألمانية، و لسوء حظه وسيء عاداته، قطع الطريق في غير الممر المخصص للراجلين، وفي الرصيف الآخر استوقفه ألماني هرم ، فرحب به في بلاده ، وطرح عليه بعض الأسئلة حتى يتعرف على جنسيته وبلاده .فعلم أنه من شمال إفريقيا من الجزائر فقال الشيخ الهرم للطبيب الشاب الإفريقي : يا بني أنك ضيف بيننا فنحن نكن لك كل الإحترام ، فاحترم قوانين البلاد وأنت تعلم أن لنا أولاد صغار ربيناهم على احترامه، فلو رأوا منك هذا لفعلوا مثلك...فتكون قدوة سيئة لفلذات أكبادنا ويا ليته سكت عند هذا الحد بل استطرد قائلا : إذا عدت إلى بلادك لك الحق أن تفعل هذا..يا ترى من أنطق هذا الشيخ الهرم ، ومن خول له ذي المكانة في بلاده فإنه الدولة،هو الحاكم والحكام يأتمرون بأمره وينصاعون لرغباته.فالفرد في هذه البلاد مقس حقه ،محترم رأيه يستشار في كل صغيرة أو كبيرة....و القانون فوق الجميع ... ... ،

جريمة أمام بيت الله مسؤولية الأباء الله يهديهم