في حفل رمضاني بهيج استقطب عشرات المواطنين بمستغانم..3 فرنسيات يعتنقن الإسلام ويبحثن عن أزواج جزائريين
الثلاثاء 01 سبتمبر 2009, 04:58
الفرنسيات عازمات على الدعوة إلى الإسلام في أوروبا
"
عاشت، نهاية الأسبوع، عائلة سطايلي القاطنة ببلدية صيادة بولاية مستغانم أجواء من الفرحة والابتهاج النوراني بمناسبة إشهار ثلاثة شقيقات من جنسية فرنسية إسلامهن بعد مرور أقل من أسبوع على نزولهن ضيفات على عائلة جزائرية، أين اكتشفن دفء العلاقات العائلية والاجتماعية وذقن حلاوة الصوم قبل أن يعلن إسلامهن الجمعة الماضي بمسجد هشام بن عروة التابع لبلدية صيادة، بحضور الشروق اليومي.
<LI style="TEXT-ALIGN: right">
ذكرت الشقراوات الفرنسيات مباشرة بعد النطق بالشهادتين للشروق اليومي أن "اعتناقهن الدين الإسلامي جاء عن قناعة وتبصر"، خاصة وأن الأمر ظلّ يراودهن لمدة ثلاث سنوات كاملة على خلفية العلاقة التي أقامتها إحداهن والمدعوة "قواندولين" مع المدعو سطايلي محمد أثناء تواجده بفرنسا. وقد توطدت العلاقة حسب المتحدثة مباشرة بعدما فقدت ولديها في حادث مرور، حيث ربطت اتصالات مباشرة مع أهل الشاب الجزائري رفقة شقيقتيها "ميليسا وفيرجيني". وذكرت الأخت الكبرى أنها وجدت لدى العائلة الجزائرية ما يعوّضها عن فقدان والديها، حيث تعلمت عن طريق النصائح والانغماس في تقاليد العائلة الجزائرية كيف تتكفل بتربية شقيقتيها رغم صغر سنهما. هذا وكشفت "ميليسا" صاحبة الـ16 ربيعا أنها فخورة باعتناقها الإسلام وأنها على استعداد تام لمساعدة فتيات فرنسيات على تعلم تعاليم الدين الإسلامي من باب أنها تحلم بأن تكون داعية إسلامية في أوساط الشباب الفرنسي، خاصة على مستوى الثانويات.
من جانبها، كشفت "فرجيني" البالغة من العمر 15 عاما أن أول ما كتبته باللغة العربية فور تواجدها بالجزائر كلمة "الشروق" نقلا عن نسخة من جريدة الشروق اليومي.
<LI style="TEXT-ALIGN: right">تجدر الإشارة أن الشقيقات الفرنسيات حولن أسماءهن إلى "فاطمة وأمينة وسهيلة". </LI>
"
عاشت، نهاية الأسبوع، عائلة سطايلي القاطنة ببلدية صيادة بولاية مستغانم أجواء من الفرحة والابتهاج النوراني بمناسبة إشهار ثلاثة شقيقات من جنسية فرنسية إسلامهن بعد مرور أقل من أسبوع على نزولهن ضيفات على عائلة جزائرية، أين اكتشفن دفء العلاقات العائلية والاجتماعية وذقن حلاوة الصوم قبل أن يعلن إسلامهن الجمعة الماضي بمسجد هشام بن عروة التابع لبلدية صيادة، بحضور الشروق اليومي.
<LI style="TEXT-ALIGN: right">
ذكرت الشقراوات الفرنسيات مباشرة بعد النطق بالشهادتين للشروق اليومي أن "اعتناقهن الدين الإسلامي جاء عن قناعة وتبصر"، خاصة وأن الأمر ظلّ يراودهن لمدة ثلاث سنوات كاملة على خلفية العلاقة التي أقامتها إحداهن والمدعوة "قواندولين" مع المدعو سطايلي محمد أثناء تواجده بفرنسا. وقد توطدت العلاقة حسب المتحدثة مباشرة بعدما فقدت ولديها في حادث مرور، حيث ربطت اتصالات مباشرة مع أهل الشاب الجزائري رفقة شقيقتيها "ميليسا وفيرجيني". وذكرت الأخت الكبرى أنها وجدت لدى العائلة الجزائرية ما يعوّضها عن فقدان والديها، حيث تعلمت عن طريق النصائح والانغماس في تقاليد العائلة الجزائرية كيف تتكفل بتربية شقيقتيها رغم صغر سنهما. هذا وكشفت "ميليسا" صاحبة الـ16 ربيعا أنها فخورة باعتناقها الإسلام وأنها على استعداد تام لمساعدة فتيات فرنسيات على تعلم تعاليم الدين الإسلامي من باب أنها تحلم بأن تكون داعية إسلامية في أوساط الشباب الفرنسي، خاصة على مستوى الثانويات.
من جانبها، كشفت "فرجيني" البالغة من العمر 15 عاما أن أول ما كتبته باللغة العربية فور تواجدها بالجزائر كلمة "الشروق" نقلا عن نسخة من جريدة الشروق اليومي.
<LI style="TEXT-ALIGN: right">تجدر الإشارة أن الشقيقات الفرنسيات حولن أسماءهن إلى "فاطمة وأمينة وسهيلة". </LI>
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى