- المحترفمشرف منتدى أخبار و تاريخ مستغانم
- عدد الرسائل : 1490
نقاط : 2747
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 20/06/2008
مسيرة يوم 12 فيفري 2011 بالجزائر فاشلة ولن تنجح .., الأسباب الحقيقية لذلك.
السبت 12 فبراير 2011, 15:35
كيف يمكن لسعيد سعدي أن يقود مسيرة التغيير وهو من كان ضد الشعب الجزائري بل هو متعجرف لم يحقق الديمقراطية في حزبه و حارب مقومات وهوية الأمة , لذا فالشعب الجزائري لا يمكنه أن يتبع صعلوكا مثل هذا فهو شعب واع .
- فاتح54عضو نشيط
- عدد الرسائل : 206
البلد :
نقاط : 270
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/11/2010
رد: مسيرة يوم 12 فيفري 2011 بالجزائر فاشلة ولن تنجح .., الأسباب الحقيقية لذلك.
السبت 12 فبراير 2011, 16:18
صحيح أن حزب السعيد سعدي من الأحزاب المجهرية نظرا لفلسفته العرقية الضيقة,لكن لا تستطيع نعته ب"الصعلوك "فهذا تطرف و عدم إحترافية يا "محترف". أنا من أول المشجعين لفتح الابواب لمثل هاته الأحزاب حتى تعرف حجمها الحقيقي في الشارع.
حتى في أكبر ديمقراطيات العالم هناك أحزاب صغيرة (عرقيةوعنصرية الفلسفة) لكن الديمقراطية الحقة تضمن وجودها,و الشعب و حده هو الفيصل.
أما قضية غياب الديمقراطية في حزب الRCD,فإن القضية هي طبعة جزائرية بامتياز:
أنظر من حولك إلى الأحزاب الجزائرية التي تحمل الديمقراطية شعارا أساسيا لها ,ماذا تجد؟
1-حنون العمال منذ نشأته و لن تتخلى عن رئاسته حتى الموت
2-حمس أبوجرة (بعد وفاة نحناح) إلى الممات رغم كل المخاض الداعي إلى التغيير
3-FLN بلخادم ,إما إنقلاب علمي أو تصفية حسابات ماكرة للتغيير...
إذن الديمقراطية عند هؤلاء ما هي إلا كلام للإستهلاك المحلي و "كلمة حق أريد بها باطل"
أما في الديمقراطيات الحقة فالشيئ مختلف,و اتحدى أيا كان أن يعرف من يترأس الحزب الجمهوري أو الديمقراطي في أمريكا...فهناك التداول يبدأ من الحزب.و الحديث قياس!!!
حتى في أكبر ديمقراطيات العالم هناك أحزاب صغيرة (عرقيةوعنصرية الفلسفة) لكن الديمقراطية الحقة تضمن وجودها,و الشعب و حده هو الفيصل.
أما قضية غياب الديمقراطية في حزب الRCD,فإن القضية هي طبعة جزائرية بامتياز:
أنظر من حولك إلى الأحزاب الجزائرية التي تحمل الديمقراطية شعارا أساسيا لها ,ماذا تجد؟
1-حنون العمال منذ نشأته و لن تتخلى عن رئاسته حتى الموت
2-حمس أبوجرة (بعد وفاة نحناح) إلى الممات رغم كل المخاض الداعي إلى التغيير
3-FLN بلخادم ,إما إنقلاب علمي أو تصفية حسابات ماكرة للتغيير...
إذن الديمقراطية عند هؤلاء ما هي إلا كلام للإستهلاك المحلي و "كلمة حق أريد بها باطل"
أما في الديمقراطيات الحقة فالشيئ مختلف,و اتحدى أيا كان أن يعرف من يترأس الحزب الجمهوري أو الديمقراطي في أمريكا...فهناك التداول يبدأ من الحزب.و الحديث قياس!!!
- المحترفمشرف منتدى أخبار و تاريخ مستغانم
- عدد الرسائل : 1490
نقاط : 2747
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 20/06/2008
رد: مسيرة يوم 12 فيفري 2011 بالجزائر فاشلة ولن تنجح .., الأسباب الحقيقية لذلك.
السبت 12 فبراير 2011, 16:36
أخي فاتخ نعتي له بوصف الصعلوك لا يعتبر إقصاءا بل أني قد احترمته لأن هدا السعدي بالأمس القريب فقط هدم مسجد بتيزي وزو و شجع على شرب الخمر والرقص فوق أرضيته , وهو من تحالف مع الجنرالات و تقاسم الحكم برفقتهم ونال مناصبا وزاريا في ضل حكومة عسكرية وهو من استعلى على الشعب و اليوم يأتي و يحاول أن ينظم مسيرة لا يا أخي عندما أقول بأن الشعب الجزائري واع فأنا أعرف ما أقول كيف لشيطان أن يتظاهر ضد شياطين محاولا استعطاف الشعب لا و ألف لا لن يحقق مطلبه مع شعب الثورة و التحدي.
- المسلمعضو خبير
- عدد الرسائل : 687
العمر : 43
الموقع : بورسعيد
البلد :
نقاط : 1007
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
رد
السبت 12 فبراير 2011, 19:12
فى مصر
حاول الكثيرين
اسلاميين علمانيين شيوعيين تقدميين وتحرريين
ولكن كانت تنقصهم اشياء كثيره
اهمها الصدق والاخلاص
وهذه الخصلتان موجودين فى الشعب الجزائرى بوفره ان شاء الله يأتى الفرج من حيث لا تعلمون مثلما حدث بمصر .
حاول الكثيرين
اسلاميين علمانيين شيوعيين تقدميين وتحرريين
ولكن كانت تنقصهم اشياء كثيره
اهمها الصدق والاخلاص
وهذه الخصلتان موجودين فى الشعب الجزائرى بوفره ان شاء الله يأتى الفرج من حيث لا تعلمون مثلما حدث بمصر .
رد: مسيرة يوم 12 فيفري 2011 بالجزائر فاشلة ولن تنجح .., الأسباب الحقيقية لذلك.
الأحد 13 فبراير 2011, 06:50
سعيد سعدي أراد استغلال الظروف الدولية و العربية لتحقيق مكتسبات حزبية , وكما أشرت أخي المسلم فالاخلاص عامل مهم في نجاح المسيرات و التي كانت عفوية في كل من تونس و مصر بل و خرجت من رحم الشارع ومن شباب مثقف استعمل كل الوسائل و الأدوات لكي يتواصل.
أما عن سعيد سعدي فطالعوا صحف الجزائر اليوم ليتوضح لكم بأن ترؤسه للمسيرة هو العامل الرئيس لرفض الشباب الخروج في هذه المسيرات.
و أحسن تعليق بشأن هذه المسيرة هو تصريح سكرتير الأفافاس لجريدة الفجر و الذي صرح فيه ما يلي :
كريم طابو يؤكد أن المسيرة ليست شعبية وبعيدة عن هموم المواطن
وأكد
السكرتير الأول لحزب جبهة القوى الاشتراكية، كريم طابو، في تصريح
لـ”الفجر”، أن الأفافاس لم يكترث بالمسيرة التي دعت إليها التنسيقية
الوطنية من أجل التغيير والديمقراطية، وقلل من شأنها وآثارها وتمثيلها في
نفس الوقت قائلا “نحن في الأفافاس نمارس نشاطنا الحزبي بشكل عادي، وبالنسبة
لنا فالمسيرة غير موجودة طالما أنها ليست شعبية ولم ينخرط فيها الموطنون،
كما أننا لحد الآن لم نلاحظ أن هذه المسيرة المزعومة هي قناعة شعبية، كما
أن الأطراف الذين خرجوا للمسيرة وأطروها فاقدين للمصداقية”.
وقد رفض
الأفافاس الانخراط في المسيرة رغم الدعوات العديدة التي وجهت إليه، قناعة
منه أن من يؤطرون تلك المسيرة يطبقون أجندة مشبوهة وحريصون على تحقيق مصالح
ضيقة بعيدة تماما عن مصالح الشعب والشباب وهموم الأغلبية الساحقة منه،
فضلا عن قناعة الحزب بأن الأرسيدي وزعيمه، سعيد سعدي، ليس في حقيقة الأمر
سوى ممثل وأداة في يد السلطات يقوم بأدوار تعطى له من أجل إضفاء الشرعية
على تغييرات تريدها السلطة.
هل كان شخص سعيد سعدي وراء إجهاض المسيرة؟
شهدت مسيرة أمس حضورا محتشما اقتصر على بعض المنتمين للتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية “الأرسيدي”، وبعض أعضاء نقابة “السناباب” المتواجدين على مستوى العاصمة وما جاورها، في حين شهدت نفورا كبيرا من طرف شباب العاصمة، لا سيما شباب حي حسيبة بن بوعلي وساحة أول ماي وبلكور، وهي الأحياء القريبة من مكان تجمهر المتظاهرين
شهدت مسيرة أمس حضورا محتشما اقتصر على بعض المنتمين للتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية “الأرسيدي”، وبعض أعضاء نقابة “السناباب” المتواجدين على مستوى العاصمة وما جاورها، في حين شهدت نفورا كبيرا من طرف شباب العاصمة، لا سيما شباب حي حسيبة بن بوعلي وساحة أول ماي وبلكور، وهي الأحياء القريبة من مكان تجمهر المتظاهرين.
ولم تتوقف معاملة سكان أحياء العاصمة مع الحدث في النفور والبقاء في حالة المتفرج فقط، بل نظموا تظاهرة موازية، نادت برحيل سعيد سعدي من العاصمة، بل كان حديث أكثر من قابلتهم “الفجر” من الشباب ينددون بسياسات سعدي، حيث يقول أحد المواطنين “إن سعيد سعدي فشل في كل مكان تواجد فيه، وفشل في الفوز بأي انتخابات خاضها، لذلك جاء اليوم ليستثمر في الأحداث التي وقعت في الدول العربية، لن نكون معه”، ويقول آخر “سعدي والآخرون انتهوا من حايتنا”، وكان حديث الأكثرية لا يختلف عن مثل هذا الطرح، فهل يكون شخص سعيد سعدي هو المنفر الحقيقي من مساندة المسيرة؟
لقد بقي سعدي على رأس حزبه منذ نشأته، فلم يرض بأي تعددية داخله على طريقة دكتاتورية حسني مبارك وزين العابدين بن علي، بل إن كل من عارض سياسته من طرف قيادات حزبه، ومناضليه، كان مصيره الإبعاد بتهم متعددة، منها الخيانة وأشياء أخرى. كما يواجه سعدي في كل مرة انتقادات من طرف القيادات السياسية الحزبية الأخرى، وما حدث بينه وبين الأفافاس مؤخرا خير دليل، ففي كل خرجاته التي تدفع دائما المتتبع إلى طرح عديد التساؤلات، لعل آخرها ما كشفه ويكيليكس حول وشايته للسفير الأمريكي بأشياء تخص الجزائر وذات طابع سري، وقبلها لجوئه إلى تدويل قضايا الجزائر، خاصة في فترة العشرية السوداء التي لم تشفع حالة الجزائر وحالة شعبها لديه من لجوئه لتلك الدول الغربية لاستعطافها لصالحه ضد شعب بلده، ولم يحصد منها إلا انتكاسات وخيبات أخرى. سعدي واجه انتكاسات كبيرة تحسب عليه وعلى مسار حزبه، في أكثر من حدث، وفي أكثر من نشاط، كالنسب الهزيلة التي حصل عليها في كل الانتخابات التي شارك فيها، وكذا فشله في استمالة الشعب في التظاهرات والمسيرات التي نظمها، ففي المسيرة التي دعا إليها مؤخرا، والتي تحولت إلى اعتصام أمام مقر حزبه بديدوش مراد لم يستطع فيها أن يتجاوز العشرين مترا في الشارع، ولم يوفق في جمع أكبر عدد الشعب حوله، كما كانت مسيرة الأمس مؤشرا على أن سعيد سعدي انتهى، ولم يعد بإمكانه حشد الناس، ولا باستطاعته تنظيم المسيرات فحسب، بل أصبح المنفر الذي يفر منه الشباب في المسيرات، وحديث الناس الذي وقع بالأمس خير دليل على ذلك.
محمد بلعليا
أما عن سعيد سعدي فطالعوا صحف الجزائر اليوم ليتوضح لكم بأن ترؤسه للمسيرة هو العامل الرئيس لرفض الشباب الخروج في هذه المسيرات.
و أحسن تعليق بشأن هذه المسيرة هو تصريح سكرتير الأفافاس لجريدة الفجر و الذي صرح فيه ما يلي :
كريم طابو يؤكد أن المسيرة ليست شعبية وبعيدة عن هموم المواطن
وأكد
السكرتير الأول لحزب جبهة القوى الاشتراكية، كريم طابو، في تصريح
لـ”الفجر”، أن الأفافاس لم يكترث بالمسيرة التي دعت إليها التنسيقية
الوطنية من أجل التغيير والديمقراطية، وقلل من شأنها وآثارها وتمثيلها في
نفس الوقت قائلا “نحن في الأفافاس نمارس نشاطنا الحزبي بشكل عادي، وبالنسبة
لنا فالمسيرة غير موجودة طالما أنها ليست شعبية ولم ينخرط فيها الموطنون،
كما أننا لحد الآن لم نلاحظ أن هذه المسيرة المزعومة هي قناعة شعبية، كما
أن الأطراف الذين خرجوا للمسيرة وأطروها فاقدين للمصداقية”.
وقد رفض
الأفافاس الانخراط في المسيرة رغم الدعوات العديدة التي وجهت إليه، قناعة
منه أن من يؤطرون تلك المسيرة يطبقون أجندة مشبوهة وحريصون على تحقيق مصالح
ضيقة بعيدة تماما عن مصالح الشعب والشباب وهموم الأغلبية الساحقة منه،
فضلا عن قناعة الحزب بأن الأرسيدي وزعيمه، سعيد سعدي، ليس في حقيقة الأمر
سوى ممثل وأداة في يد السلطات يقوم بأدوار تعطى له من أجل إضفاء الشرعية
على تغييرات تريدها السلطة.
هل كان شخص سعيد سعدي وراء إجهاض المسيرة؟
شهدت مسيرة أمس حضورا محتشما اقتصر على بعض المنتمين للتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية “الأرسيدي”، وبعض أعضاء نقابة “السناباب” المتواجدين على مستوى العاصمة وما جاورها، في حين شهدت نفورا كبيرا من طرف شباب العاصمة، لا سيما شباب حي حسيبة بن بوعلي وساحة أول ماي وبلكور، وهي الأحياء القريبة من مكان تجمهر المتظاهرين
شهدت مسيرة أمس حضورا محتشما اقتصر على بعض المنتمين للتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية “الأرسيدي”، وبعض أعضاء نقابة “السناباب” المتواجدين على مستوى العاصمة وما جاورها، في حين شهدت نفورا كبيرا من طرف شباب العاصمة، لا سيما شباب حي حسيبة بن بوعلي وساحة أول ماي وبلكور، وهي الأحياء القريبة من مكان تجمهر المتظاهرين.
ولم تتوقف معاملة سكان أحياء العاصمة مع الحدث في النفور والبقاء في حالة المتفرج فقط، بل نظموا تظاهرة موازية، نادت برحيل سعيد سعدي من العاصمة، بل كان حديث أكثر من قابلتهم “الفجر” من الشباب ينددون بسياسات سعدي، حيث يقول أحد المواطنين “إن سعيد سعدي فشل في كل مكان تواجد فيه، وفشل في الفوز بأي انتخابات خاضها، لذلك جاء اليوم ليستثمر في الأحداث التي وقعت في الدول العربية، لن نكون معه”، ويقول آخر “سعدي والآخرون انتهوا من حايتنا”، وكان حديث الأكثرية لا يختلف عن مثل هذا الطرح، فهل يكون شخص سعيد سعدي هو المنفر الحقيقي من مساندة المسيرة؟
لقد بقي سعدي على رأس حزبه منذ نشأته، فلم يرض بأي تعددية داخله على طريقة دكتاتورية حسني مبارك وزين العابدين بن علي، بل إن كل من عارض سياسته من طرف قيادات حزبه، ومناضليه، كان مصيره الإبعاد بتهم متعددة، منها الخيانة وأشياء أخرى. كما يواجه سعدي في كل مرة انتقادات من طرف القيادات السياسية الحزبية الأخرى، وما حدث بينه وبين الأفافاس مؤخرا خير دليل، ففي كل خرجاته التي تدفع دائما المتتبع إلى طرح عديد التساؤلات، لعل آخرها ما كشفه ويكيليكس حول وشايته للسفير الأمريكي بأشياء تخص الجزائر وذات طابع سري، وقبلها لجوئه إلى تدويل قضايا الجزائر، خاصة في فترة العشرية السوداء التي لم تشفع حالة الجزائر وحالة شعبها لديه من لجوئه لتلك الدول الغربية لاستعطافها لصالحه ضد شعب بلده، ولم يحصد منها إلا انتكاسات وخيبات أخرى. سعدي واجه انتكاسات كبيرة تحسب عليه وعلى مسار حزبه، في أكثر من حدث، وفي أكثر من نشاط، كالنسب الهزيلة التي حصل عليها في كل الانتخابات التي شارك فيها، وكذا فشله في استمالة الشعب في التظاهرات والمسيرات التي نظمها، ففي المسيرة التي دعا إليها مؤخرا، والتي تحولت إلى اعتصام أمام مقر حزبه بديدوش مراد لم يستطع فيها أن يتجاوز العشرين مترا في الشارع، ولم يوفق في جمع أكبر عدد الشعب حوله، كما كانت مسيرة الأمس مؤشرا على أن سعيد سعدي انتهى، ولم يعد بإمكانه حشد الناس، ولا باستطاعته تنظيم المسيرات فحسب، بل أصبح المنفر الذي يفر منه الشباب في المسيرات، وحديث الناس الذي وقع بالأمس خير دليل على ذلك.
محمد بلعليا
- صوت حمدي قنديل ....الأسباب الحقيقية لاعتقاله؟؟؟؟
- الأسباب الحقيقية لقرار منع الوزراء و أحمد العز من مغادرة مصر.
- أزمة توريث الحكم في مصر وسيطرة العلمانيين على القرار وانحسار دور المؤسسة الأزهرية هي الأسباب الحقيقية لغلق القنوات الدينية
- مغتربون يجلبون ملابس بالية يبيعونها في أسواق الجزائر
- ما أجمل الصلح بين الإخوة فهل نسعى لذلك ؟؟!!
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى