- abou khaledعضو نشيط
- عدد الرسائل : 476
البلد :
نقاط : 1377
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 24/04/2012
عندما تكره؛ إكره السلوك، وعندما تحب؛ أحبب الشخص
السبت 09 فبراير 2013, 22:07
عندما تكره؛ إكره السلوك، وعندما تحب؛ أحبب الشخص
عندما تكره؛ اكره السلوك، وعندما تحب؛ أحبب الشخص لا يوجد أحدٌ منا إلا وله أقرباء وأصدقاء، ولا يوجد أقرباء وأصدقاء بدون أخطاء.
فهل بهذه الأخطاء يتحول الأقرباء والأصدقاء إلى أعداء؟! قد يستغرب كثيرٌ من الناس أن أقول: نعم، بالأخطاء نحول أقرباءنا وأصدقاءنا إلى أعداءٍ لنا؛ فعندما يُحدِثُ القريبُ أو الصديقُ خطأً أو ذنباً؛ فإننا نكرهُهُ بشخصِه، ونُخطِئه في نفسه؛ مما يُولد في أنفسنا العداوة والبغضاء.
ولكن ماذا لو عُدنا عشرين سنة إلى الوراء، كي ننظر في حال آبائنا وأجدادنا، وكيف كانت تعاملاتهم فيما بينهم البين! لقد تفوقوا على علماء التربية والنفس والفلاسفة، وقد عرفوا قاعدة: عندما تكره فاكره السلوك، وعندما تحب فأحبب الشخص، وطبقوها تطبيقاً عملياً.
لذا لم نكن نسمع بالعداوات والشحناء فيما بينهم؛ وما ذاك إلا أنهم إذا اختصموا أو اختلفوا فيما بينهم؛ حصروا الكراهية والبغضاء في الخصومة، لا في النفوس؛ لذا كانوا يتزاورون ويسلم بعضهم على بعض ويجب بعضهم دعوة بعض؛ بالرغم من حدوث الأخطاء والخصومات فيما بينهم. بالمقابل، إذا أحبوا؛ نشروا الحب نشراً، حتى يخالط شغاف قلوبهم. فهل لنا أن نحصر الكراهية في الأخطاء كصفات، وهل لنا أن ننشر الحب في النفوس كأشخاص!
والله سبحانه وتعالى أعلم وأحكم .
عندما تكره؛ اكره السلوك، وعندما تحب؛ أحبب الشخص لا يوجد أحدٌ منا إلا وله أقرباء وأصدقاء، ولا يوجد أقرباء وأصدقاء بدون أخطاء.
فهل بهذه الأخطاء يتحول الأقرباء والأصدقاء إلى أعداء؟! قد يستغرب كثيرٌ من الناس أن أقول: نعم، بالأخطاء نحول أقرباءنا وأصدقاءنا إلى أعداءٍ لنا؛ فعندما يُحدِثُ القريبُ أو الصديقُ خطأً أو ذنباً؛ فإننا نكرهُهُ بشخصِه، ونُخطِئه في نفسه؛ مما يُولد في أنفسنا العداوة والبغضاء.
ولكن ماذا لو عُدنا عشرين سنة إلى الوراء، كي ننظر في حال آبائنا وأجدادنا، وكيف كانت تعاملاتهم فيما بينهم البين! لقد تفوقوا على علماء التربية والنفس والفلاسفة، وقد عرفوا قاعدة: عندما تكره فاكره السلوك، وعندما تحب فأحبب الشخص، وطبقوها تطبيقاً عملياً.
لذا لم نكن نسمع بالعداوات والشحناء فيما بينهم؛ وما ذاك إلا أنهم إذا اختصموا أو اختلفوا فيما بينهم؛ حصروا الكراهية والبغضاء في الخصومة، لا في النفوس؛ لذا كانوا يتزاورون ويسلم بعضهم على بعض ويجب بعضهم دعوة بعض؛ بالرغم من حدوث الأخطاء والخصومات فيما بينهم. بالمقابل، إذا أحبوا؛ نشروا الحب نشراً، حتى يخالط شغاف قلوبهم. فهل لنا أن نحصر الكراهية في الأخطاء كصفات، وهل لنا أن ننشر الحب في النفوس كأشخاص!
والله سبحانه وتعالى أعلم وأحكم .
- العجيسيعضو خبير متطور
- عدد الرسائل : 1595
البلد :
نقاط : 1727
السٌّمعَة : 27
تاريخ التسجيل : 11/11/2009
رد: عندما تكره؛ إكره السلوك، وعندما تحب؛ أحبب الشخص
الأحد 10 فبراير 2013, 19:54
كل مواضعك منقولة من منتديات سعودية ,ربما مازلت تعتقد أن الوحي مزال ينزل في السعودية,كل أدبيات السعوديين نقلتها الى منتدانا وبدون تمحيص, كور وأعطي لعور كما يقول المثل الجزائري.
يجب أن تكتب مواضيعك بنفسك ومن ألمك وشقاءك حتى نتعرف عليك أكثر ,يجب أن تكتب أنت حتى تتعرف على نفسك.
النقل ياسيدي دمرنا .هل تعتقد ما تككتبه مرجعية؟ معظم ما تكتبه لا يعدو أنه أدب سعودي عام .
أنا ادعوك بأن تكتب عناّ,الكتابة عن نحن فهم وبركة ونقل ما يكتبه غيرنا بدون تدقيق وتمحيص تغريب واٍلغاء لنحن.
يجب أن تكتب مواضيعك بنفسك ومن ألمك وشقاءك حتى نتعرف عليك أكثر ,يجب أن تكتب أنت حتى تتعرف على نفسك.
النقل ياسيدي دمرنا .هل تعتقد ما تككتبه مرجعية؟ معظم ما تكتبه لا يعدو أنه أدب سعودي عام .
أنا ادعوك بأن تكتب عناّ,الكتابة عن نحن فهم وبركة ونقل ما يكتبه غيرنا بدون تدقيق وتمحيص تغريب واٍلغاء لنحن.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى