مهزله:يهوديه نتقح المناهج الاسلاميه في مصر

<TABLE id=Table6 border=0 cellSpacing=1 cellPadding=2 width="100%"> <TR vAlign=top> <td colSpan=3><TABLE id=Table6 border=0 cellSpacing=1 cellPadding=2 width=420> <TR> <td id=tdMainHeader class=tdHeadline width="96%">يهودية تنقح المناهج الإسلامية بمصر </TD> <td class=tdAudio width="2%"></TD> <td class=tdVideo width="2%"></TD></TR></TABLE></TD></TR> <TR> <td colSpan=3></TD></TR> <TR> <td id=tdStoryBody colSpan=3> <TABLE border=0 cellSpacing=0 borderColor=#c0c0c0 cellPadding=2 width="1%" imageTableTakeCare> <TR> <td></TD></TR> <TR> <td style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; FONT-SIZE: 10pt; FONT-WEIGHT: bold"></TD></TR></TABLE> كشف رئيس حزب "الشعب الديمقراطي" أحمد جبيلي لصحيفة "المصريون" عن إسناد وزارة التربية المصرية مهمة تنقيح مناهج التربية الإسلامية المقررة في المدارس الحكومية إلى خبيرة أميركية يهودية. وتعمل هذه الخبيرة مع مجموعة من الخبراء الأميركيين ضمن المشروع الأميركي "الخطة الإستراتيجية لتطوير التعليم في مصر" الذي أسندته الوزارة إلى مركز التطوير الأميركي التابع لهيئة المعونة الأميركية الذي يعمل به نحو ستمائة خبير في مجال التعليم. وقالت "المصريون" إن ذلك يأتي في إطار الجدل بشأن إعلان وزير التربية والتعليم أحمد زكي عن تكليفه مفتي الديار المصرية علي جمعة بمراجعة جميع مناهج التربية الإسلامية في جميع المراحل الدراسية بدعوى حذف العبارات والموضوعات التي تحض على العنف والتطرف. وأكد جبيلي أن السفارة الأميركية بالقاهرة تقوم منذ خمسة أعوام بإعداد "الكتاب القومي" لتدريسه للطلاب المصريين على غرار مادة الأخلاق التي كانت من تأليف وتمويل هيئة المعونة الأميركية. وأضاف جبيلي –حسب الصحيفة- أن ذلك يأتي ضمن مشروع أميركي كبير يهدف إلى توفير الكتب المسلية والممتعة للأطفال ويتم على ثلاث مراحل لتغطية 39 ألف مدرسة حكومية بجميع محافظات مصر. ويشترط المشروع الأميركي استبعاد أي كتب دينية أو تاريخية من المدارس في إطار خطة "لتجفيف منابع الإرهاب" باعتبار أن مناهج التربية الإسلامية والتاريخ الإسلامي أحد روافد الإرهاب من وجهة النظر الأميركية. وأضافت الصحيفة أن جبيلي حذر من أن مشروع تطوير المناهج في مصر الذي تشرف عليه الولايات المتحدة يهدف إلى تفريغ المناهج الدراسية من التوجه الديني والتاريخي، وذلك لطمس الهوية الدينية والتاريخية لمصر والأمة العربية. وحسب ما وصفه بدراسات علمية، فإن المادة التاريخية والدينية في المرحلتين الإعدادية والثانوية بالأزهر الشريف تقلصتا بنسبة 70%، كما حذف 65% من حصص القرآن الكريم في المرحلة الابتدائية بالتعليم الأزهري، و35% من مناهج السيرة خاصة المتعلقة بالغزوات والفتوحات الإسلامية. وحذف أيضا 45% من مناهج التفسير، وألغي 20 معهدا من معاهد المعلمين الأزهريين، بالإضافة إلى إغلاق أكثر من 170 معهدا أزهريا عام 1999، ورفع سن القبول في التعليم الأزهري وإلغاء "كتاتيب" حفظ القرآن. وقال جبيلي إن ثمة دولا عربية –منها الأردن والسعودية- تعرضت لضغوط أميركية لتغيير المناهج العربية والإسلامية واستبدال مناهج علمانية بها. </TD></TR></TABLE>
<TABLE id=Table8 border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"> <TR> <td class=lblSourceAgency>المصدر:</TD> <td class=tdSourceAgency width="10%" noWrap>الصحافة المصرية </TD></TR></TABLE>
<TABLE id=Table12 border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"> <TR> <td class=tdBreadCrumbs></TD> <td class=tdPageServices></TD></TR></TABLE>

تحيتى الطائر الحزين
الاسلام في مواجهة اسلام يونانى
التاريخ يعيد نفسه تقريبيا,,,,,,ما نعاني منه عنى منه اجدادنا كثيرا وخاصة قضية التوفيق بين النقل والعقل وكان رائد هده البحوث شارح اعمال ارسطو في علم المنطق الفيلسوف ابن رشد ,وكان يوناني المنهج ولقي معارضة شديدة من السنيين المتمسكين بظاهر النص ومنهم ابي حامد الغزالى في حملته المشهورة في كتابه تهافت الفلاسفة ورد عليه ابن رشد في كتابه المشهور التهافت التهافت في مواضيع فقهية تخص البعث والعناية الالهية والمادة بين القدم والحدوث وغيرها تقريبا سبعة عشرة مسألة في اصول الدين ,,,,,,,,,,وتوفي ابن رشد معزولا او تحت الاقامة الجبرية في مدينة مراكش ,فأنتشر الاشعري ابي حامد الغزالي في العالم العربي وهجر ابن رشد المسلم اليونانى الى اوروبا .

الاسلام في مواجهة اسلام امريكا
اسلام امريكا يشبه تماما اوهو محاكاة للامبراطورية الرومانية الوثنية فى توظيفها المسيحية لتوسع
والسيطرة ومعروف "مؤتمر الايمان المسيحى الرسمى للابمراطورية الرومانية" فى تبنيه الدعوة الى تأليه المسيح في حدود 350من ميلاد عيسى بنقيا في اسطنبول وصار كل من يقول المسيح ليس الاها تعتبره الدولة زنديقا وخارج الملة تماما ما تقوله امريكا الاسلامية عن الاسلام الارهابي او المسلم الارهابي ,,,,,,,,وصار اسلامنا في حالة تهمة ,و للحقيقة ليس الاسلام هو من تخلف بل نحن من تخلفنا.
لكن ما هو الاسلام التى تريده امريكا ؟
اعتقد ان الاسلام التى تريده هو اسلام بمنهجية دون جوي البراقماتى الامريكي الدي طور المنطق التقليدي الارسطى من القوانين الضرورية للفكر الى علم قوانين الفكر اي من المحدود الى المطلق او أ هو أ في المنطق التقليدي,,,,,,,اما في علم المنطق لجون دوي أ ليس بضرورة بان يكون أ ربما يشمل عناصر اخرى.

اسلام ارسطو في احكامه يقول اما كافرا او مؤمنا في القانون الثالث المرفوع وهدا اقرب الى اسلامنا اما جون دوي لا يقتصر على اما الابيض اوالاسود فقط بل يدهب بعيدا في تأويلاته ربما مثالا يقول مؤمن عاصي اى اسلام جون دوي يمتلك قدرة كبير على الاحتواء في الحفاظ على جلب المصلحة ودفع المضار,

ما تريده امريكا يا الطائر الحزين هو ان امريكا تريد ان تنزع القلب اليونانى وتضع بدلا عنه قلبا امريكيا, اي ترىد ان تغيير طريقة التفكير الاسلامية من اليونانية الى الامريكية, :cyclops:

مهزله:يهوديه نتقح المناهج الاسلاميه في مصر

مهزله:يهوديه نتقح المناهج الاسلاميه في مصر

رد: مهزله:يهوديه نتقح المناهج الاسلاميه في مصر