- فاروقمشرف منتدى الأخبار
- عدد الرسائل : 7766
العمر : 53
الأوسمة :
البلد :
نقاط : 16819
السٌّمعَة : 53
تاريخ التسجيل : 09/08/2008
سعيد سعدي تناول العشاء مع عميل إسرائيلي
الأحد 27 فبراير 2011, 06:29
أفادت مصادر من محيط زعيم الأرسيدي سعيد سعدي أن هذا الأخير تربطه علاقات حميمية، بناشطين فاعلين من يهود فرنسا، كما تربطه علاقات مشبوهة بعدد من التنظيمات اليهودية الناشطة هناك، هذه العلاقة التي تجعله دائم الإتصال بهم كلما سافر إلى بلاد الجن والملائكة، حيث شوهد خلال الأسبوع الماضي وتحديدا عشية يوم الخميس ما قبل الأخير يرافق الناشط اليهودي فرانسوا ليوتار إلى وجبة عشاء، في مطعم فاخر في برج "إيفل" بالعاصمة الفرنسية باريس. يعتبر فرانسوا ليوتار واحدا من أهم الشخصيات اليهودية المعروفة بعلاقاتها مع الموساد، حيث يرأس جمعية الصداقة بين فرنسا وإسرائيل التي تساهم في ترقية العلاقات بين فرنسا وإسرائيل، وتعمل على الدفاع عن حقوق الجالية اليهودية في فرنسا من خلال جلب مزيد من المكاسب السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ويبدو أن طبيب الأمراض النفسية الذي لم يحضر مظاهرة السبت الماضي، بسبب وجوده في باريس قد قدم تقريرا لهذا الناشط اليهودي، كما تلقى تعليمات إضافية بخصوص محاولة خلق بؤرة توتر في الجزائر، تساهم في الضغط على السلطات الجزائرية للتطبيع مع الكيان المحتل، ويؤكد العارفون بالملف الإسرائيلي بأن إسرائيل تجزل العطاء لمن يجندون في هذا الإطار.
ويأتي هذا اللقاء المشبوه بعد لقاء سابق جمع سعيد سعدي في مهرجان "كان" السينمائي بالناشط والإعلامي والمثقف الفرنسي من أصول يهودية برنارد هنري ليفي، وهو من مواليد بني صاف بوهران ويصنف ضمن خانة الأقدام السوداء الذين يكنون عداء كبيرا للجزائر، وكانت وسائل الإعلام قد نقلت صورة لسعيد سعدي وبرنارد هنري ليفي وهما في قمة التآلف.
وهو الكلام الذي كانت قد أشارت اليه السيدة لوزيرة حنون في منتدى الشروق قبل أيام، مؤكدة عمالة زعيم الأرسيدي لإسرائيل، كما تحدث الناشط والحقوقي حسين زهوان عن العلاقات المشبوهة لهذا الرجل ولقاءاته السرية داخل وخارج الوطن مع من يضمرون الشر للجزائر
وبحسب المراقبين فإنه ليس بريئا أبدا إقتران اللقاءات التي يجريها سعدي في باريس مع هذا العميل في الموساد مع ما يدعو له سعدي في الجزائر من مسيرات لتغيير النظام، رغم الصدمات الشعبية التي يتلقاها كل سبت، فكيف بداع لتغيير النظام أن يعجز عن جمع 50 شخصا في الشارع.
ت.ع
ويبدو أن طبيب الأمراض النفسية الذي لم يحضر مظاهرة السبت الماضي، بسبب وجوده في باريس قد قدم تقريرا لهذا الناشط اليهودي، كما تلقى تعليمات إضافية بخصوص محاولة خلق بؤرة توتر في الجزائر، تساهم في الضغط على السلطات الجزائرية للتطبيع مع الكيان المحتل، ويؤكد العارفون بالملف الإسرائيلي بأن إسرائيل تجزل العطاء لمن يجندون في هذا الإطار.
ويأتي هذا اللقاء المشبوه بعد لقاء سابق جمع سعيد سعدي في مهرجان "كان" السينمائي بالناشط والإعلامي والمثقف الفرنسي من أصول يهودية برنارد هنري ليفي، وهو من مواليد بني صاف بوهران ويصنف ضمن خانة الأقدام السوداء الذين يكنون عداء كبيرا للجزائر، وكانت وسائل الإعلام قد نقلت صورة لسعيد سعدي وبرنارد هنري ليفي وهما في قمة التآلف.
وهو الكلام الذي كانت قد أشارت اليه السيدة لوزيرة حنون في منتدى الشروق قبل أيام، مؤكدة عمالة زعيم الأرسيدي لإسرائيل، كما تحدث الناشط والحقوقي حسين زهوان عن العلاقات المشبوهة لهذا الرجل ولقاءاته السرية داخل وخارج الوطن مع من يضمرون الشر للجزائر
وبحسب المراقبين فإنه ليس بريئا أبدا إقتران اللقاءات التي يجريها سعدي في باريس مع هذا العميل في الموساد مع ما يدعو له سعدي في الجزائر من مسيرات لتغيير النظام، رغم الصدمات الشعبية التي يتلقاها كل سبت، فكيف بداع لتغيير النظام أن يعجز عن جمع 50 شخصا في الشارع.
ت.ع
- شكرا دكتور سعيد سعدي..
- الجزائر بعد 50 سنة!
- حضر اجتماع جمعية التسليح والارتباطات العامة، ولد قابلية: “كتاب سعيد سعدي مناورة سياسية واعتداء صارخ على الثورة والتاريخ”
- قائد جيش التحرير.. عميل لفرنسا؟!
- ''الجزائر نيوز'' تزور قرية سعيد سعدي وتحقق في الصراع القائم بين لجنة القرية واللجنة الدينية: ''الأرسيدي'' وراء فتنة الصراع بقرية أغريب بمنعه لبناء مسجد جديد
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى