من الشاطر ليجيب عن هذا السؤال ؟

أبو عادل كتب:

العجيسي كتب:

النورس كتب:سيفتقدون الى مضايقة الكفار

..............
.............
حتى اٍبليس المؤمن سابقا في كوكبه الطاهر, ذاق ذرعا حين علم أمر الله بالسجود, لظلمات الاٍنسان الطيني ,كائن من حمأ لايرتقي الى روحانية اٍبليس ذو الحرارة النارية ,هكذا كان يتصور اٍبليس الحدث الرباني,فرفض أن يضايقه الاٍنسان في مقامه الروحاني الخالص....فحضرت الأنانية وغاب عنه الله...فأفتقد كوكبه ومقامه وكانت الكارثة..........

كلام خطير، هل تدري ما تقول ؟؟؟؟

هذا ما أخبرنا به القرأن في حادثة رفض اٍبليس للسجود,وأنه أي اٍبليس كان يعتقد أنه أفضل من الاٍنسان...قائلا أنا خير منه.خلقتني من نار وخلقته من طين في معنى الأيات.

[quote="أبو عادل
أفكارك خير صحيحة، فالوثنية ليست دين بل كفر. أرجو أن نتوقف هنا أخي الكريم شكرا على التواصل[/quote]

........
.......
ممارسة الوثنية بدافع اٍحساس ماورائي والاٍسلام اٍيمان بالغيب والفرق هنا في التصورات....أما مسألة الكفر هنا للحفاظ على تصور الحشد ووحدته.

السلام عليكم
سيفتقدون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

أبو عادل كتب:السلام عليكم
سيفتقدون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

......
............
أعتفد ان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مؤسس لمصلحة الجماعة لا الاٍنسان الفرد, اٍلا أنه الأن الكلام عنه يعني التنكر لمصلحة الاٍنسان الفرد لصالح السلطة.هذا عن المؤمنين في كوكبهم الذي لا يدرك بأنه لا يدرك.
أما عن الكفار كما سميتهم فمعروفهم ومنكروهم هو تأسيسهم لميثاق الأمم المتحدة لحقوق الاٍنسان أي اٍحترام الشعب بوصفه اٍنسان وليس اٍنسان الشعب بوصفه ملك لسلطة.والتنكر لقيم الحياة لصالح السلطة أعتقده خيانة في المفاهيم الطبيعية لحقوق الاٍنسان.

وأخيرا أدعوا قيادة هذا الكوكب الى الخروج من السياسي والتقليدي والأنانية الاٍبليسية الى فضاء الاٍبراهيمية والكيفية التى تم فيها تحرير الاٍنسان من قبضة الكهنة....وكما أسس لها القرأن العظيم لاحقا ..واٍذا مس الاٍنسان الضر دعانا....وقتل الاٍنسان في القرأن يعنى ذلك قتل الناس جميعا... هكذا يقول القرأن في موضوع تحرير الاٍنسان, اٍلا أن البوليتيك في هذا الكوكب العجيب قلب كل المفاهيم من أجل مصالحه .